قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
مؤهلاتها دون المستوى الذي يبحث عنه
وهو أدرى بما يريد
من حظها ـ نجاها الله من ذئب آدمي
ومضة جميلة ومضمون هادف وقفلة ظريفة.
عند الإنسان المتحضر نشاط خُلقي و هو في العادة يكوّن الإرادة و العقل فيسبغان على أفعاله قيمة انفعالية راقية في اتّساق و انسجام..
لكن المدنية الحديثة جلبت لنا صورا من الحياة و التربية تعمل على إضفاء صفات الحيوانات على الآدميين ، و ما يحكمها من سوء طوية ..
نص ناقد لواقع مؤسف ..
دمت مبدعاََ أستاذ يحيى البحاري
تحيّتي و احترامي
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
نعم , حضرة المدير يبحث عن مؤهلات لن يكتشفها في نصف دورة
قصة واقعية جميلة , بارك الله فيك أستاذ
أحسنت.. هي لا تملك المؤهلات المعتمدة هذه الأيام.. خالص الشكر
كان صادقا في التعبير عن المؤهلات التي يريدها لوظيفته بدون حياء أو مداراة وبئس الوظيفة هى.
ومضة جميلة الصياغة ـ هادفة
تحياتي وتقديري.