كان ياما كان...
.
.
.
.
لم يكن هناك شيئاً في يوم من الايام
نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
كان ياما كان...
.
.
.
.
لم يكن هناك شيئاً في يوم من الايام
لا اظن
مهما بلغ حجم الفراغ
في الحياة
أن تكون بلا سرد
ولكنها وجهة نظر
عولجت بقلم جميل
بوركتِ أخيتي
أختي العزيزة الفاضلة ، الدكتورة خلود
أسعد الله أوقاتك
تأملتُها فكان حظّي منها السؤال التعجبي : كيف ؟!!
لو كانت : ملكنا كل شيء في يوم من الأيام .. لاستدعتْ أيام دانت لنا الدنيا
ولو كانت : ضاع كل شيء في يوم من الأيام ...لاستحضرت ماضينا القريب ، وأشارت إلى حالنا الحاضر المُبكي
في كل حال هو نص أراد أن يقول شيئاً عميقاً ...
بانتظار القراءات
- لم يكن هناك شيئاً = لم يكن هناك شيءٌ
تحياتي
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
صدقت اردت ان اقول شيء عميق تمنيت لو وصلك أ. مصطفى
أترك الباب مشرعا للردود
دمت بخير
مودتي وتقديري
كأنها وقفة المسافر بعد أن ملّ الرحيل،
ويحسّ عندها أن ما سعى إليه كان هباءً لا يستحق.. فهي اذن ايحاءٌ بخسران..
الأديبة خلود..
أحببت أن أقدم قراءة بين يدي نصّ مشرعٍ على تأويلات تحتمل الكثير.
تحياتي.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
كان ياما كان ... جملة تخبرنا أنّه لم يكن شيء قد حصل... وهي الجملة التّقليديّة لبداية الحكايات الشّعبيّة التي تنبّه السّامع أنّ ما يسمعه لم يحدث.
كان يامستمعين.. ثمّ ينفي الرّاوي ويقول: ما كان .
وهنا أُكّد النّفي مرّتين: ما كان. ولم يكن هناك شيء، وهذا يعكس حالة من الشّعور بتفاهة الأمر المتحدّث عنه، ولذا أُنكر وجوده!
جذوة يغلّفها الشّعور بعدم الأهميّة للأمور، وكأنّها غير موجودة
بوركت
تقديري وتحيّتي
يُحَمِّلنا الزمن مايقصم ظهورنا ويمضي غير مبالٍ بما نحمل
ولو نظرنا أعلى ظهورنا لم نجد شيئا سوى الذكريات تركها تلوكنا
كان ياما كان ... نقولها دائما على ما مضى بحلوه ومره .. وربما عندما نريد صياغة أسطورة لاوجود لها !
وتبقى ترجمة الفكرة في رأس الكاتب ...
بوركت واليراع المبدعة أيتها الرائعة
تحاياي
السلام عليكم ,
ومضة لطيفة ,ومعبرة ,وبنفس الوقت قاسية ,
هل هي الحياة التي يجاهد بها الإنسان ويتعذب كثيرا ,ويتأمل كثيرا ,ثم يكتشف أنها ليست إلا كذبة ؟
هل هو الربيع العربي الذي تأمل الناس فيه مستقبلا مزهرا وربيعا غضا ,وقد أفضى إلى لا شيء بعد الكثير من التضحيات ؟
هل هو الشعور بين المرء وبين نفسه ؟ بتفاهة ما كان يوما ؟
ربما كان هذا أو هذا أو ذاك ,
لكنها ومضة بطعم آخر
شكرا لك خلود
لم يكن هناك شيء .... !! أظنّ أن هناك شيئاً تخفينه عنّا
ربما لم تكطن اختنا خلود
قد وصلت الى طموحاتها فاعتبرت ام لا شيء
كان حتى الساعة
اما ما يخبئ راسك فهذا ما لا يعلمة الا الله
مودتي