شامنا الأولى

بوركت ايها الشاعر الحبيب على هخذا المحمول
الذي حملته الحروف وتدثرته المعاني فأتت بحسها الصادق
وجرسها الجميل معبرة عن نقاء الشاعر في نثر احاسيسه
الجميلة عن شامنا الجريح
كل الود

للشّام ولهذا الحرف اليغترف من نهر حبّها

لله درّ حرفك المترع انتماء ما أروعه وما أنبله

مودّتي

لك كل الشكر أختنا الفاضلة أخت الجرح الفلسطيني : أ. فاتن دراوشة
فالشام ستظل أغنيتنا وشدونا ..

حيا الله وجدان الشاعر وابشر بالنصر القريب
وادعوا الله ان يتكلل النصر بأثواب عرس بيت المقدس حرة شامخة

بوركت ايها الشاعر الحبيب على هذا المحمول
الذي حملته الحروف وتدثرته المعاني فأتت بحسها الصادق
وجرسها الجميل معبرة عن نقاء الشاعر في نثر احاسيسه
الجميلة عن شامنا الجريح
كل الود

بوركت أستاذنا القدير وشاعرنا الكبير محمد ذيب سليمان
هي كما وصفت إحساس شامي غزي بشامه الجريحة
ونسأله أن نكون من المنافحين عن همومنا وقضايانا
ولك مودتي وخالص تقديري

حيا الله وجدان الشاعر وابشر بالنصر القريب
وادعوا الله ان يتكلل النصر بأثواب عرس بيت المقدس حرة شامخة

حياك الله أخي الحبيب أ. مصطفى بطحيش
وحيا الشام وأهلها
ودعاؤنا تتضرع إلى الله العلي القدير أن يكلل نصر الشام
ويشفي صدور قوم مؤمنين بنصر عزيز مؤزر قريب غير بعيد

نص جميل صادق
ووقفة شموخ مع شعبنا في سوريا ممزوجة بجرح غزة
نسأل الله أن تلتئم الجراح
أخي أبا أحمد
شكرًا لهذا الجمال
دمت متألقا.

أخي الحبيب وصديقي العزيز : أحمد الأستاذ ..
بداية أعتذر لتأخري في الرد على تعليقك ، وهو كما تعلم سهو ليس أكثر ..

هي يا صديقي شامنا التي علينا أن نقدم في سبيلها كل ما أوتينا ..
كي تعود كما سنوات مجدنا الأولى

بوركت أبدا

ومودتي وتقديري وإجلالي