رقصةٌ مجوسية ..

أخي الأديب محمد فتحي المقداد
نصك بهي ندي يخبر عن مأساة شامنا
ويؤز النفس أزا
لكن أيها الحبيب
الصورة التي رسمتها للوحشي ـ وهو الصحابي الذي أسلم وحسن إسلامه وجهاده
وجعلك هندا ـ وهي الصحابية التي أسلمت وكفرت عن خطيئتها ـ ترقصُ على لحنٍ مجوسيٍّ مَقيت.
صورة تتنافى مع أصول عقيدتنا وأدبنا مع الصحابة الأجلاء
أهمس بهذا لك حبا فيك

أستاذ محمد عبد المجيد الصاوي
أسعدك الله
سيدي هما رموز لقضية كبرى وذلك قبل إسلامهما .. كما تفضلتَ ..
ولكنها قضية كبرى ما زالت تتكرر فالأمة العربية مكتوفة الأيدي
وهي تنظر إلينا ولا من موقف ..
وها هي أكبادنا يلوكها المجوس ..
على مرأى من الجميع ..
تحياتي وتقديري عزيزي

حبيبتي ..
هاتِ أقلامك، أحضريها.
واكتبي بماء الحياة .. سِفْراً عظيماً..
من أحلامِيَ الرّبيعيّة..
و ترنّمي بها ..
أنشودة الصباح..
على وَقْعِ الفجر الجديد ..

لا لحن يفوق الغناء للفجر الجديد جمالا
ولا صوت يهزم صوت الأمل

تصويرك جميل واداءك ملفت

دمت بخير

تحاياي

حبيبتي ..
هاتِ أقلامك، أحضريها.
واكتبي بماء الحياة .. سِفْراً عظيماً..
من أحلامِيَ الرّبيعيّة..
و ترنّمي بها ..
أنشودة الصباح..
على وَقْعِ الفجر الجديد ..

لا لحن يفوق الغناء للفجر الجديد جمالا
ولا صوت يهزم صوت الأمل

تصويرك جميل واداءك ملفت

دمت بخير

تحاياي

أستاذة ربيحة
أسعدك الله ورعاك
تقديري لك أيتها البهية
على إعجابك بحروفي
تحياتي

يحق لأهل سوريا أن يكتبوا ما يشاؤون كل حسب ما عاش ويعيش من المأساة
وحد من يأكل العصي يملك الحق بوصف الألم
نثرك جميل ومؤثر
أشكرك

يحق لأهل سوريا أن يكتبوا ما يشاؤون كل حسب ما عاش ويعيش من المأساة
وحد من يأكل العصي يملك الحق بوصف الألم
نثرك جميل ومؤثر
أشكرك

أستاذة لانا
كل عام وأنت بخير
بوركت وبرك مدادك
أسعدني مرورك أيتها الراقية

حين يختلط الحزن بالجمال يرسم أروع الصور
وقد كتبت برماد القلب حروفك
كلمات عميقة المعنى، بالغة التأثير
بوح جاء برغم اللوعة مترنما بأنشودة الأمل على وقع الفجر الجديد
دام قلمك الممطر ألقا يغلفه الإحساس
فما أروعك اديبا.

رغم بشاعة الواقع الذي نسجته حروفك

إلّا أنّ الأمل كان فتحة النّور التي أطلّت من بين شقوق العتم الجاثم في خبايا النّفس

دام حرفك شعلة أمل مبدعنا

مودّتي

أستاذة نادية
أسعدك الله ورعاك
كما تفضلت ..
الواقع مؤلم جدا
حدا الموت ..
ولكن الأمل قائم في نفوسنا حتى ولو في قبورنا
تياتي