رفعوه فوق رؤوسهم...
سقوه محبّة ً حتى أترعوه....
امتلأت أمعاؤه...فأحسّوا بالبلل .
-------------------------------------
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
رفعوه فوق رؤوسهم...
سقوه محبّة ً حتى أترعوه....
امتلأت أمعاؤه...فأحسّوا بالبلل .
-------------------------------------
"لئيم" من يصنع بقومه هكذا.
يقابل صنيعهم بـ"نجاسته".
وبالمقابل : "كما تكونوا يولى عليكم".
فربما كانوا من طينته ورفعوه وأحبوه "نفاقا".
فكان ما بدر منه.
احترامي وتقديري
برغم قراءاتها المتعددة
منها ما هو كما جاء به من قبلي واظنه الأقرب لدواخلك
وهناك الطفل الصعير يصيبك بنفس البلل وزلكنها البراءة
مودتي
بليغة و رائعة ومختصرة
آسرة
"ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم و لا هم يحزنون"
صورة ناطقة بمصير شعوبنا حين لاتفصل بين الرجل الصالح عن الرجل المصلح ..
تقديري.
الإنسان : موقف
واقع الحال في زمن لا تستغرب فيه حدوث أي شيء.
بليغة جدا