نُصبٌ تذكاريّ

إن الــذي أمـسـى لـكــم خـــوَلاً = هــو لــي بفطـرتِـه غــدًا تـبَـعُ.

صدقت فبهم وبأمثالهم ابتليت الأمة قديماً وحديثاً؛ فلولا ثقافة العبودية والتبعية العمياء التي طبعوا أنفسهم عليها لما تسلط على الشعوب الظلمة والمجرمون ..
أسأل الله أن يفرِّج الكرب عن الشام وأهلها وأن يكفَّ عن شعبها أيدي الظالمين ..
مودتي وتقديري

أخي ياسين

هو ما قلتَ يا سيدي
والأيام دول بين الناس
ودولة الحق هي المهيمنة إن شاء الله.

محبتي وعرفاني

عمر أبو غريبة
أيها الشاعر المدهش
كلماتك المؤلمة تصيب مراميها كما أردت
وصرختك سيتردد صداها عبر السنين

فالله للضعفاء
ولك ولشاعريتك المجد

تقبل محبتي

شاعرنا وعروضينا الكبير عمر خلوف

حتى الآن أعد ثلاثًا أشاركك فيها: الاسم والكنية والشيب!!!
ولم أحسب الشعر فأنا دونك فيه يا سيدي.

محبتي وسلامي ابا عاصم

أيها الشاعر المجيد
سلام الله عليك
لله درك
كيف وصفت, شخصت ,و كيف نسجت هذه الدرة التي اشتملت على أوجاعٍ بصور بلاغية وبيانية نفتقدها كثيرا.
تطرقت فيها إلى شره المعاتيه للقتل فوق حد العقل بل إنك لم تترك لمن بعدك خطوة لجائل في هذا المعنى.
جال في خاطري وأنا أقرأ القصيدة المثل القائل:"الضرب في الميت حرام" وهذا المثل المعنوي بصورة أو بأخرى أجده في ثنايا القصيدة حقيقةً لا مجازا بل إن الضاربين تلكم الأجساد الطاهرة لم يفقهوا معنى الموت الحقيقي والحياة الحقيقية لذا نجدهم يمثلون بالجسد أبشع أنواع التماثيل مريدين بذلك التنكيل والتعذيب بينمها صاحب الجسد ينعم في رضوان الله.
الخواطر تطول من وحي القصيدة, ولعل ثمة من عودة أطرح فيها ما يجول.
تحياتي أيها المبدع الكبير.

أخي الصاعدي الأصيل

"الضرب في الميت حرام"
ولكن أنى وهم لم يرعووا عن الأحياء.
لا أخفيك يا سيدي اني استفدت ووظفتُ مصرع عبد الله بن الزبير وصلبه
وكانت كلمات أمه ذات النطاقين وهي تشجعه على الإقدام ترن في خلدي : وهل يضير الشاة سلخها بعد ذبحها؟.
مداخلتك مثرية وثرية فلا تحرمنا منها يا سيدي
فإنما بمثلها أتعلم وأقوم اعوجاجي.

محبتي وتقديري

قصيدة رائعة قوية شامخة مبهرة
ما أجمل شعرك أخي وما أعظم مشاعرك

شكرا لك

بوركت

قصيدة رائعة قوية شامخة مبهرة
ما أجمل شعرك أخي وما أعظم مشاعرك

شكرا لك

بوركت

النداء الراقية

شكرًا لك يا سيدتي على تقييمك
الرفيع .
أعتز بمرورك وقراءتك المثرية.

مودتي وامتناني