أستاذي الحبيب محمد ذيب سليمان
في فمي ماء ولكنْ رشفُه ،ما أطيبه
ما رضاب الخود إلا مسُّه ،ما أعذبه
سُكّر ؟ شهدٌ؟ فكلٌ يرتضيه مأربه
إنه زمزم بيت الله فانشد مذهبه
ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
أستاذي الحبيب محمد ذيب سليمان
في فمي ماء ولكنْ رشفُه ،ما أطيبه
ما رضاب الخود إلا مسُّه ،ما أعذبه
سُكّر ؟ شهدٌ؟ فكلٌ يرتضيه مأربه
إنه زمزم بيت الله فانشد مذهبه