أستاذي الحبيب محمد ذيب سليمان

في فمي ماء ولكنْ رشفُه ،ما أطيبه
ما رضاب الخود إلا مسُّه ،ما أعذبه
سُكّر ؟ شهدٌ؟ فكلٌ يرتضيه مأربه
إنه زمزم بيت الله فانشد مذهبه