من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابو احمد.» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يجلس في المطر...» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بعد أن صارع الأحزان» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» أحمد اسعد ..............» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» كنت أحسب أنني سأبقى مثل هذه الأشجار» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» لأنك ستغيب» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» أنا والبحر ..........» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» شجنٌ و أحلام» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
نص قصير لكنه ممتد عميق وبخاتمة رائعة بحق!
لا فض فوك!
تفاجئ الناسُ بردّة فعلِ الأم
بل تفاجأ.
تقديري
احدى قصص الوطن التي نعتز بها حد النحيب
دام الوطن مداد الروح
مودتي وتقديري
لا يمكن
زغرودة أم الشهيد مكابرة وليست فرحا
ويجب أن نفهم هذا لننجح بتصويره في أدبياتنا
شكرا لك أختي
بوركت
يوجد قليل من المبالغة في آخرها
لكنها بتكثيفها تصوّر الشهادة بأجمل صورها
أشكرك
عندما يرتقي الشهيد، وتختلط الدموع بالزغاريد
نتذكر أن أرواح الشهداء في أجواف طير خضر تعلق في الجنة
المجد والعز للشهداء، ورايات العز والفخر لذويهم
نص كلوحة مترعة بالجمال، وإن كانت مؤثرة تدمع العين
دمت بكل خير.