الهُروبُ

قصيدة مغمورة باللوعة والأسى
اتمنى ان يفر الغراب
ليتحط مكانه بلابل الحب واللقاء

آآآآآآآآآآآآه .. ليت شعري أين أنتِ !!!!!
أتمني أن تكوني بخير .

أسأل الله أن يعيــدك إلينا سالمة ،
يآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآرب .

اللهم احرس معلمتي بعينك التي لا تنام ،
وردها إلينــا سالمة .. يآآآآآآآآآآآآآرب .

شعرك الجميل ومشاعرك الرائعة التي تصورينها بكل مهارة تسحرني

أسجل ملاحظة على
في هَدأةِ الغسقِ اليُراقِصُ عُتمَهُ

فإن ال التعريف حق للإسم دون الفعل
وفي ألفية ابن مالك يقول
بالجــر والتنوين و النــــدا وأل  = ومسند للاسم تمييزٌ حصل

شكرا لك أختي

بوركت

قطعة شعرية رقيقة وشاعرية وانطلاق شعوري مع الجرس والحس في قصيدة سطر جميلة وبأداء إبداعي جميل فلا فض فوك أيتها المحلقة!

لم يرق لي فقط "اليراقص".

دمت مبدعة كريمة!

تقديري

رائع يا فاتن
نص جميل
شكرا

الشّكر موصول لبهاء مرورك الذي أنار المكان وزاده جمالا

مودّتي

لوحة تعبيرية راقية ,

بمشاعرها وأحاسيسها ,

وعتابها الذي نبض بأوجاع عميقة.

ربما فقط لي ملاحظة على ( وأناملي الولهى يُضاجعُها جَفاكْ ) لو كانت المفردة المستخدمة ( يعانقها ) أراها أفضل وأرق.

وهو رأي ليس إلا ..

أجدت وأحسنت

خاو كقبر خافقك..؟
ما أوجز وأبلغ الصورة
تملأ الكون عزاء ورثاء وخواء
عتاب شفيف بطعم القهوة السادة
بوركت أيتها المبهرة

قطعة شعرية رقيقة وشاعرية وانطلاق شعوري مع الجرس والحس في قصيدة سطر جميلة وبأداء إبداعي جميل فلا فض فوك أيتها المحلقة!

لم يرق لي فقط "اليراقص".

دمت مبدعة كريمة!

تقديري

أيه العمري الحبيب
هذه الأل التي تضاف إلى الأفعال (ماضيها والمضارع)
تمنح أريحية في الأداء
وتختصر الطريق إلى بناء الصورة
وقد أكثَر منها الشعراء المعاصرين
لما لها من جرس جميل
وبرأيي أجمل
وهي هنا تعني (أي الـ) : الذي .. وليست تعريفية
محبتي لك وتقديري للشاعرة الثرة

معزوفة فاتنة بحرفها ، عذبة في رشاقة لحنها وانسياب جرسها
وبوح أنثوي ينساب معبرا بوجع وحرقة،وعاطفة سخية
من روح عاشقة حتى الثمالة.
بديع ما ينزفه قلمك وقديرة انت في نسج الجمال من الحروف
دام الإبداع ديدنك.

" أهْذي وفي حُمّايَ

تجلِدُني خُطايْ"

يا الله ..من جو القصيدة
و وجوم القصيدة
ودخان القصيدة
وغيمها
وبوح أناملها
وسمرة شفاهها

وما أبدعك هنا في هذه القصيدة التي تمنيت لو كان عنوانها : تجلِدُني خُطايْ

لله أبوكِ ..تقولين :

"ها نحنُ نَفْتَرِشُ السّحابَ كعاشِقَينْ"
أي تجنيح هذا يفترش السحاب

ثم يأتي السطر الذي بعده ليزعجني تدني الشعرية فيه..
و معذرة إليك ايتها العالية العميقة /الشاعرة الرقيقة لو أزعجك هذا
تقولين:
جَسَدانِ مُلتحمانِ لكنْ
دونَ روحْ

و يا فاتن
جميلة كنت هنا و أكثر روعة:
"
أنفاسُنا البكماءُ يصفعُها الذُّهولْ "

و أما قولك:
ومَشاعري البلهاءُ تمضَغُني بصمتْ

لم أستسغ البلاهة هنا للمشاعر

ولا أستسيغها للشواعر

و لا للقواطر

ثم عودا الى قولك أيضا:
نَظراتُها الحمقاءُ تَهزَأُ بالأنامْ


أما هنا فالابداع يتجلى في اسمى مقاماته الضوئية ..تقولين:
"لكنّ فَرْخَ هواكَ
ملّ سَنابِلي
وارتادَ حقلَ سِوايَ
يلتقطُ
الحُبوب.."

الله كم أغبطك على هذا القول
وسأظل أردده
حتى مطلع
الفجر


خاوٍ كقبْرٍ خافِقُكْ

هل ترين أختي أن (خاو) مناسبة للقبر !

وأناملي الولهى يُضاجعُها جَفاكْ
و أما هذا السطر فهو من فرائدك
التي تؤرقنا قراءتها
وتلهمنا سماواتها


و أشكرك جدا أخيتي فاتن
على هذا النص الجميل
و البديع
و الفاره
الذي استوقفني
ودعاني لقراءته مرات
و مرات
و مرات
في وقت أحتاج كثيرا الى نص
يأخذ بنياط قلبي
و يملأ صحارى اقتناناتي


كل التقدير و الإعجاب و المودة


صلواتي

قراءة أثرت النصّ وزادته جمالا

شكرا لبهاء مرورك أخي

مودّتي