شِيدَتْ عليها حضاراتٌ مُخلَّدةٌ
كأنَّ صورتَها وَشمٌ على الزمَنِ
لله أنت ما أشعرك! .وقصيدتك أيضًا كالوشم على جدران الذوائق


سافرتُ في عَبَقِ التاريخِ محتفِلاً
أُفاخِرُ الأرضَ والأقوامَ باليمَنِ
وكل العرب قد سافروا معك مفاخرين باليمن فهي مهد العروبة



لافض فوك شاعرنا الكريم ..لك ولليمن خالص الود وطاقات وردنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي