حديث الطائرة .. للشاعر جبر البعداني ومعارضتي لها

أحسنتَ أحسنتَ أحسنتَ

الأولى=لأنك تؤدي رسالة حرفك بأمانة فدائمًا ما تتناول هموم الشعب الذي يتنفس من خلال صدرك الذي امتلأ وفاءً وشعرًا

الثانية=لأنك أتحفتنا بقصيدة البعداني الأصيل

والثالثة=لأنك أجدتَ المعارضة وأكثر ..


أسأل الله أن يحفظ يمن العروبة وسائر بلادنا ...خالص الود وطاقات ورد

الشاعر الرقيق صاحب القلب الصديق والحرف الأنيق .. شكرا لهذه الحروف الدافئة التي تزيد من دفء محبتي لك وتوطد لك مكانة في القلب أنت أهل لها

ان لم يكن للشعر رسالة
فلماذا نكتبه
نعم هذه القصيدة كانت رسالة واضحة جلية
وسلطت الضوء على مشكلة تكررت
وكانت نهايتها موت ابناء الوطن
شكرا لك ايها الشاعر على نقلها امامنا
مودتي

شاعرنا القدير الأستاذ محمد ذيب سليمان ..
أشكر لك كلماتك التي دوما لها دلالة خاصة .. مرورك دائما متميز ومؤثر
بوركت أستاذنا الحبيب

د\ مختار

ابهرني معارضتك للقصيد

جاء ليزرعني في البهاء

ليتني أستطيع أن أكتب ما يدور بداخلي الان

فقلمي عاجزعن التعبير

يحدث للقلم أن يصاب

بفقدان الذاكرة

امام تلك اللآلئ المتناثره

لذا فهو احيانا يفضل الصمت

سيدي

على كل القناديل

ترتسم إشراقتك

كل الود والتقدير

صاحبة الحرف الذي لا يجارى كرما وألقا .. الأخت نهلة
بل هو حرفي الذي يفضل الصمت أمام مرورك الجميل
بوركت