خالها قصيرة جدا...استعصى عليه قفلها
كلما تناسلت أحداثها...أضحت نهايتها زئبقية.
لما استوت رواية...
كان يتفقد أنقاض بيته.
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
خالها قصيرة جدا...استعصى عليه قفلها
كلما تناسلت أحداثها...أضحت نهايتها زئبقية.
لما استوت رواية...
كان يتفقد أنقاض بيته.
من فتح الباب يغلقه ومن أشعل النار يطفؤها
أو عليه أن يتحمل عواقبها
اختزالية رائعة تدعو للتأمل وفتح أبواب التأويل
تحاياي
الأخت الفاضلة ربيحة الرفاعي.
أنرت الصفحة بقراءتك العميقة للنص.
شكرا على التوقيع و الراي المحفز.
تحيتي و المودة.
عندما لا نعلم قيمة ما نملك نضيعه بكل بساطة ، لذا لا نستحقه
تكثيف وعمق وجمال
بوركت
كل التقدير
الأستاذ عبد السلام دغمش
أهلا بك،سرتني قراءتك للنص.
تحيتي و تقديري.
الأخت الفاضلة أمال المصري
أهلا بك،و شكرا على القراءة المتفاعلة
والرأي المحفز.
تحيتي و تقديري.
الأخت الفاضلة خلود.
نورت الصفحة بالقراءة العميقة و التوقيع.
تحيتي.
الاستهانة بما نظن أنه صغير قد تدمرنا
وأعظم النار من مستصغر الشرر
قصة جميلة وخاتمتها رائعة
شكرا لك
بوركت