منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
الأمر ليس متعلقا بأغنية ولا بما يقوله الجيران عن عمل شحاته في خدمة سكان العمارات الأخرى
الأمر متعلق بغضب خلفه في نفسه فقدانه للموقد القديم الذي يعني له الكثير
القصة جميلة وممتعة
شكرا لك أخي
بوركت
الغالية نداء:
تحية كبيرة وود.
أشكر لك مرورك الكريم...للإغنية علاقة بالموقد...قالت العرب: كلٌّ يغني على ليلاه..
الأغنية لأم كلثوم "اسأل روحك"...بعض كلماتها:
اسأل روحك...اسأل ألبك...قبل ما تسأل إيه غيَّرني....أنا غيرني عزابي في حبك...إنما انت غيٌَّرك إيه...غيَّرك إيه...
هذه مقدمة الأغنية..التي تتساءل عن التغير في المواقف بين المحب وحبيبه ،الذي يتخلى عن قديمه، ويبحث عن تغيير آخر!
الأغنية كلماتها جميلة...لك أن تسمعيها، فلطلما كنت أسمعها بعد منتصف الليل!
وبعد، فأشكر لك تقييمك النبيل للقصة، وإنها لثقة أعتز بها!
تقديري وودي الكبير!
حارس العمارة يتحايل على تكسب المال بكل طريقة رغم أن راتبه قد ارتفع
إل إنه يعمل لكل من يطلبه بعيدا عن العمارة، وكل شيء بثمنه.
أما أن يبيع الموقد القديم ويقول إنه قد رماه في حاوية الزبالة مع ما رماه
من قمامة ويقسم على صدق ما يقول .. فهذا مما لا يغتفر.
قصة مكتوبة بلغة عذبة أثيرة ووصف باهر وسرد جميل
وقد أضحكني إنك تحب سماع أغنية أم كلثوم بعد منتصف الليل
فلم اللوم على الحارس إذا؟؟
تحياتي وتقديري.
الشر يجد طريقه ليمارس طقوسه، والضعيف هو الضحية الدائمة
القصة قوية المضمون لكن فيها إطالة بتفاصيل لو حذفت لما خسرت القصة شيئا
المكان والزمان والمقتنيات واللحظات والصور وكل ما كان يوما له أثر في النفس يمتد في العمق
وما يحدد العمق هو حدود الولاء ومعناها وما زُرع فينا من تقدير وتقييم ومعرفة
وكلما تناسل الزمن قلة صلة الولاء للأشياء لأنهم فقدوا معنى الانتماء
ويبقى التاريخ صورة اخرى لنا
من أضاع صورته تاه في مستقبلة
هذا ما اخذني له الموقد القديم
مع تقديري لبقية النص سردا وفكرا وطرحا
بوركت واليراع
دمت بخير
لغتك جميلة وأسلوبك في استخدام الإشارات النفسية لتوجيه القارئ يظهر مهارتك
أعجبتني القصة
أحييك