يسعد الله مساءك .. أديبنا ..
أنت تخرج حروفك من ثنايا قلب شجاع وتريد أن تحرره من قضبان الخوف المزمن ، إني اسمع صوتك تخرس الخمول المديد ، تطلق فينا - عنادًا- طاقات مودة
لم نعهدها من قبل في نص أدبي ..
ومع كل هذا ..
أنت تمنح النص جرعة زائدة من التوصيف الناطق بإمتلاك العصمة على القارئ الذي تجبره أن يتدثر برداء الاعجاب
راق لي .. النص.