أخي الفاضل عبد الوهاب:
أشكر لك تواجدك.
تحياتي وتقديري
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
أخي الفاضل عبد الوهاب:
أشكر لك تواجدك.
تحياتي وتقديري
صدقت وصدق الشافعي
ودمت أيها الشاعر الرقيق الصدوق الصديق.
تحيات من القلب.
نعم أخي الحبيب د. جمال.
هي من قديمي وكل قصائد الشريط الإنشادي هي من قديم قصائدي.
أشكر لك كريم رأيك ولطيف ردك وأقدر لك تثبيت الموضوع.
تحياتي وودي
أخي الحبيب عبداللطيف:
عذرك مقبول ويشفع لك تألقك الدائم مع الحرف حتى اعتدنا منك سحراً يفتن وشعراً يخلب.
نعم ... كنت أظنني سأقول ذلك الذي سقت
الآن كبرنا فقلنا غيره
تحياتي ومحبتي
بل عندي قلب يحبك كثيراً ويحترمك أكثر.
أتراه يتشرف بصداقتك وأخوتك؟؟
تحياتي ومودتي
أخي الفاضل سلطان:
أكرمك الله وجزاك عنا خيراً.
يسعدني تواجدك.
تحياتي وودي
(2)
مقتطعة من أحد قصائدي الطويلة أنقل منها فقط الأبيات التي تتحدث عن الصديق 1991
لَكِنَّنِي وَالظُّلْمُ أَصْبَحَ مَنْهَجًا وَالعَدْلُ أَصْبَحَ فِي دُجَى ظُلُمَاتِهِ اخْتَرْتُ دَرْبِي فِي شَرِيْعَةِ خَالِقٍ حُسْـنَ الخِلالِ بِقِشْـرِهِ وَنَوَاتِهِ أُبْدِي المَوَدَّةَ لِلصَّدِيْقِ وَأَحْتَفِي بِلِقَائِـهِ وَأَقُـومُ فِي خَدَمَاتِهِ وَأَغُضُّ طَرْفِي عَنْ مَوَاطِنِ ضَعْفِهِ مُتَسَـامِحًا لِلكُلِّ مِنْ هَفَوَاتِهِ لا شَيْءَ يُغَنِي عَنْ مَوَدَّةِ صَادِقٍ فَاحْفَظْ صَدِيقًا وَاتَّبِـعْ خُطُوَاتِهِ وَاعْلَمْ بِأَنَّ النَّاسَ يُخْطِئُ كُلُّهُمْ فَاصْفَحْ كَرِيمًا وَاحْتَسِبْ حَسَنَاتِهِ
أُبْدِي المَوَدَّةَ لِلصَّدِيْـقِ وَأَحْتَفِـي
بِلِقَائِـهِ وَأَقُـوْمُ فِـي خَدَمَاتِـهِ
هكذا عهدناك ايها الصديق الطيب الرائع
دمت متألقا
و في انتظار المزيد
صديقك و أخوك
أبو رامي
البنفسج يرفض الذبول
أشكر لك كريم رأيك ولطيف ردك أيها الصديق الصدوق.
سلمت لأخيك.
تحياتي وتقديري
كتبتها في العام 1994 أنصح صديقاً شكا لي غدر الصديق فقلت له:
يَا صَاحِ إِنْ تَصْحَبْ فَلا تَصْحَبْ سِوَى بَرِّ المَوَدَّةِ مَنْ يُزَيِّنُ دِيْنُ أَوَ ذَي المَكَارِمِ وَالشَّمَائِلِ وَالنُّهَى حَسَنِ التَّدَبُّرِ فِي الخُطُوْبِ رَزِيْنُ أَوْ مُنْصِفٍ فِي المُعْضِلاتِ مُهَذَّبٍ رَجُلِ المَبَادِئِ فَالوِثَاقُ مَتِيْنُ لا تَصْحَبَنَّ مُنَافِقَــاً مُتَكَلِّفًـا لَوْ صُنْتَ يُفْشِي أَوْ وَفَيْتَ يَخُوْنُ أَوْ كُنْتَ تَرْجُو عَوْنَـهُ فَإِذَا بِهِ يَجْنِي عَلَيْكَ وَلِلزَّمَانِ يُعِيْنُ مَاذَا تُرِيْدُ بِصَـاحِبٍ فِي مِحْنَةٍ يَقْسُو عَلَيكَ وَفِي الفَرَاغِ يَصُوْنُ وَإِذَا أَتَيْتَ أَتَى إِلَيكَ تَكَلُّفًا وَإِذَا انْقَلَبْتَ يَعِيبُ ثُمَّ يُهِيْنُ وَإِذَا الزَّمَانُ أَفَاضَ فِي نَعْمَائِهِ يَسْعَى إِلِيكَ وَلَوْ يَضِنُّ يَبِيْنُ مَنْ كَانَ لا يُغْضِي فَلَيْسَ بِصَـاحِبٍ بَلْ ثَعْلَبٌ حَيْثُ القَوِيُّ يَكُوْنُ أَمَّا الصَّدَاقَةُ فَالنَّصِيْحُةُ ثَغْرُهَـا وَالصِّدْقُ وَجْهٌ وَالوَفَاءُ جَبِيْنُ