لكِ اللهُ يا شامُ

الشاعر ياسين عبد اللطيف
لقد أصبح الوهَن والعجز هو الموقف العربي والاسلامي بصورة عامة أمام ما يُصيبُ
هذه الأمة من أعتداءٍ عليها من الداخل والخارج فلكِ اللهُ يا شآم ولكَ اللهُ يا عراق ولكِ اللهُ يا فلسطين
ووووحسبنا اللهُ ونعمَ الوكيل-
شكراً أخي على قصيدتكَ التي أفصحت فيها عن هَمِّ أُمّةٍ نسألُ اللهَ أن يُفَرجُ عنها
أُحيّيكِ أخي

لكِِ اللهُ يا شامُ
سيري على الدربِ
نحوَ الكرامةِ
حتى التحرُّرِ
لا تأبهي بالعبيدْ ..

اللهم انصرهم واعزهم و وحدهم امين
شكرا لك اخي المبدع الرائع ياسين عبدالعزيز المبدع

لم نخذلها اليوم فقط

خذلناها مذ كانت ضلعا في جسد الشّام الكبرى

حين سمحنا بأن يبتروا أجزاءها لتصبح دولًا عدّة

واليوم نخذلها وهي تصرخ طالبة العون

لله درّ حروفك وما تركته من ألم في نفوسنا

لك وللجنيدو صفو تقديري

ما أجمل الأخوّة عتدما تكتبها القصائد الصادقة التي تتحدث عن آلام الأخوة وعذابهم أحلامهم
قصيدة جميلة وصادقة

شكرا لك أخي

بوركت

فرّج الله همّ الشام وأهلها ؛ وأصلح الله أحوال العرب أخي.

بوركت وشعورك الأبيّ الصادق وحرفك المناصر.

محبتي وتقديري.

زفرة شعرية حزينة وألم قلب حر تعلق قلبه بالأمة يبكي ألمها ويشتكي أوجاعها.

وللشام يظل الغناء حزينا وللقلب السلام حنينا!

فإنْ رُمتُ عُذراً
توارَ الكلامُ
بل توارى فالفعل الماضي لا يجزم.

يَجِفُّ اللسانُ حياءً
إذا استنجدَ الياسمينُ بدفءِ الربيعِ
ولم يلتحفْ غيرَ بردِ الشتاءِ
وبعضُ الورودِ
يكشِّرنَ مثل القنافدِ
في أوجُهِ الياسمينْ ..
تكرار الياسمين هنا أوهن هذه اللوحة الشعرية ، ولو أردت رأيي فاستبدل الياسمين الأولى بما يناسب واستبق الثانية.

تقديري

قصيدة قوية فيها الإخاء العروبي الذي نشتاق والمشاعر الجياشة واللغة السليمة
اللهم احفظ الشام وسلمها