كَنَّى نَفسَهُ بِأَبِي لَيثٍ وَتَبَخْتَرَ تِيهًا إِذْ نَادَتْهُ بِهِ كُلُّ القِطَطِ الشَّارِدَةِ رغْمَ أَنَّهُ كَانَ يَخشَى الجرذَانَ وَلا يَصِيدُ إِلا الفِئْرَانَ.
قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» حنين الناي» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
كَنَّى نَفسَهُ بِأَبِي لَيثٍ وَتَبَخْتَرَ تِيهًا إِذْ نَادَتْهُ بِهِ كُلُّ القِطَطِ الشَّارِدَةِ رغْمَ أَنَّهُ كَانَ يَخشَى الجرذَانَ وَلا يَصِيدُ إِلا الفِئْرَانَ.
أستاذنا الحبيب د. سمير
في هذه الومضة الموجزة إسقاطات نجدها في واقعنا حين يستنسر البغاث.
ربما لم يجد ذلك الجبان إلا من هم على شاكلتِه ليمدّوه في الغيّ ..ولينسُجوا له وهناً خيوطَ العنكبوت عريناً لأوهامه..
ولكنّه هو ومن معه هباءٌ أمام أول امتحان وعند أول مواجهة.
تحياتي
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
الأديب د. سمير
تحية مباركة
ليس كل مايبرق ذهبا.. وليس كل ليث تبختر أسدا.. ولكن لو سبرت الأغوار أوسلطت عليها اشعة أكس لبانت الهشاشة فى العظام..نصك ماتع وموحى أعجبنى كثيرا بوركت .. ودام القلم المبدع .
البحر ...رغم امتلائه بالماء..
دائما يستقبل المطر
وأكثر الفاشلين يكنون انفسهم باسماء ذات هيبة ولكنها لا تغني عنهم شيئا
فهم ودائما مكشوفون ولا يستطيعون تغطيةصورهم الحقيقية
مودتي
الأخ الحبيب الغالي الأديب والشاعر العربي الكبير الدكتور سمير العمري
أوصلت الرسالة ببراعة , بلغة راقية جدا , وفرّت علي القراءات المطولة , كما وفرّت
علي الغوص في الشروحات , لكنك لم توفّر علي الوقت , في التفكير والابحار في اللوحة ,
ذهبت معها مذاهب عديدة , إسقاطات كثيرة , ومشابهات كثيرة , أنت كتبت بضع كلمات ,
وأنا أمضيت من الوقت ما لايمكن تصوره , في السعي وراء الإيحاءات والتهيؤات , هناك
من رأى صورة واحدة , أو ربما صورتين , أما أنا فقدرأيت ألف صورة وصورة .
تقبل محبتي وإعجابي .
د. محمد حسن السمان
لم يسبق لي أن قرأت لك ومضة قصصية من قبل يا أمير الأدب
فهل هذه هي الومضة القصصية الأولى ؟
وكيف سيكون القادم إذا كانت هذه بكل براعتها أولة؟
قرأت مئات القصص فيها وأولها وطني
شكرا لك سيدي
بوركت
ومضة أولى .. تستحق أن تكون الأولى بين كل الومضات
أنا لم استطع أن أرى فيها إلا بشارالذي كنى نفسه بالأسد
وهو أحقر من نعجة .. من يقتل شعبه لا يمكن ان يكون أسدا
تحياتي وتقديري وإحترامى.
كما يقول المثل
أسد علي وفي الحرب نعامة
اوجزت فابدعت
سلم القلم الاديب العربي الكبير
لاتأسفن علي غدر الزمان لطالما
رقصت علي جثث الأسد كلاب
وتجد اكثر الافاقين يطلقون على انفسهم ما ليس بهم
جميلة وتمس الواقع
سلمت يمنيك
دمت بخير وسعادة