تَفرُّ مِن إِحْساسِ الأُمُومةِ المَكْلومِ إِلى نَامُوسِ الطَّبيعَةِ المَحْتُومِ.
سرد ببلاغة الشعر.
يقطر قلم الشاعر بيانا حتى وهو يسرد.
تحيتي عميدنا الأكرم وكل تقديري.
اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
تَفرُّ مِن إِحْساسِ الأُمُومةِ المَكْلومِ إِلى نَامُوسِ الطَّبيعَةِ المَحْتُومِ.
سرد ببلاغة الشعر.
يقطر قلم الشاعر بيانا حتى وهو يسرد.
تحيتي عميدنا الأكرم وكل تقديري.
الملكية في جاندا ستجعلها ملكة في كل الأحوال
وشبلها ملك صغير
كم هائل من الحكمة والمتعة واللغة والمنفعة في قصة رائعة
بورك أدبك
أعدت قراءة النص أكثر من مرة.
سرد متح من علم الزولوجيا الحديث (zoology) فجاء دون تكلف أو مبالغة في واقعيته. نص راق، ولا غرو فهو من عميد الواحة ومعلمها الكبير.
دام رقيك أستاذنا الأكرم.
تحياتي وكل التقدير.
أي خيال حباك ربك لتصورلا هذه القصة الإنسانية المذهلة في عجمة عالم الحيوان!
وأية لغة تملك لتكتبها بهذا الإبداع في مشاهد يعيشها المتلقي كأنما يتابع فيلما مصورا!
قليل هم الذين يكتبون القصة اليوم كما تكون القصة
وأراك تتقدمهم بمفازة
تقديري