تَفرُّ مِن إِحْساسِ الأُمُومةِ المَكْلومِ إِلى نَامُوسِ الطَّبيعَةِ المَحْتُومِ.
سرد ببلاغة الشعر.
يقطر قلم الشاعر بيانا حتى وهو يسرد.
تحيتي عميدنا الأكرم وكل تقديري.
نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
تَفرُّ مِن إِحْساسِ الأُمُومةِ المَكْلومِ إِلى نَامُوسِ الطَّبيعَةِ المَحْتُومِ.
سرد ببلاغة الشعر.
يقطر قلم الشاعر بيانا حتى وهو يسرد.
تحيتي عميدنا الأكرم وكل تقديري.
الملكية في جاندا ستجعلها ملكة في كل الأحوال
وشبلها ملك صغير
كم هائل من الحكمة والمتعة واللغة والمنفعة في قصة رائعة
بورك أدبك
أعدت قراءة النص أكثر من مرة.
سرد متح من علم الزولوجيا الحديث (zoology) فجاء دون تكلف أو مبالغة في واقعيته. نص راق، ولا غرو فهو من عميد الواحة ومعلمها الكبير.
دام رقيك أستاذنا الأكرم.
تحياتي وكل التقدير.
أي خيال حباك ربك لتصورلا هذه القصة الإنسانية المذهلة في عجمة عالم الحيوان!
وأية لغة تملك لتكتبها بهذا الإبداع في مشاهد يعيشها المتلقي كأنما يتابع فيلما مصورا!
قليل هم الذين يكتبون القصة اليوم كما تكون القصة
وأراك تتقدمهم بمفازة
تقديري