أحدث المشاركات
صفحة 4 من 5 الأولىالأولى 12345 الأخيرةالأخيرة
النتائج 31 إلى 40 من 41

الموضوع: جاندا

  1. #31
    الصورة الرمزية عبد المجيد برزاني أديب
    تاريخ التسجيل : Dec 2010
    الدولة : فاس المغرب
    المشاركات : 607
    المواضيع : 63
    الردود : 607
    المعدل اليومي : 0.12

    افتراضي

    تَفرُّ مِن إِحْساسِ الأُمُومةِ المَكْلومِ إِلى نَامُوسِ الطَّبيعَةِ المَحْتُومِ.

    سرد ببلاغة الشعر.
    يقطر قلم الشاعر بيانا حتى وهو يسرد.
    تحيتي عميدنا الأكرم وكل تقديري.

  2. #32
    الصورة الرمزية د. سمير العمري المؤسس
    مدير عام الملتقى
    رئيس رابطة الواحة الثقافية

    تاريخ التسجيل : Nov 2002
    الدولة : هنا بينكم
    العمر : 59
    المشاركات : 41,182
    المواضيع : 1126
    الردود : 41182
    المعدل اليومي : 5.27

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاتن دراوشة مشاهدة المشاركة
    قصّة بهيّة المغزى استوفت معايير القصّة القصيرة

    بهيّة الأسلوب خصبة الصّور

    دام الإبداع حليفك أستاذي

    مودّتي
    بارك الله بك أيتها الأديبة الراقية الكريمة وأشكر لك ردك الراقي ورأيك الكريم!

    دام دفعك!
    ودمت بخير وعافية!

    تقديري
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #33
    الصورة الرمزية د. سمير العمري المؤسس
    مدير عام الملتقى
    رئيس رابطة الواحة الثقافية

    تاريخ التسجيل : Nov 2002
    الدولة : هنا بينكم
    العمر : 59
    المشاركات : 41,182
    المواضيع : 1126
    الردود : 41182
    المعدل اليومي : 5.27

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كاملة بدارنه مشاهدة المشاركة
    حين يجتمع جمال اللّغة ومتانتها مع الرّمز الذي اختير بدقّة في قصّة، حبال سردها تمسك بأنفاس القارئ إلى النّهاية، فهنا تكمن الرّوعة
    جميل ورائع ما قرأت أخي الدّكتور سمير
    بوركت
    تقديري وتحيّتي
    بارك الله بك أيتها الأديبة السامقة الكريمة وأشكرك على تقريظك الكريم!
    دام دفعك!
    ودمت بخير وعافية!

    تقديري

  4. #34
    الصورة الرمزية د. سمير العمري المؤسس
    مدير عام الملتقى
    رئيس رابطة الواحة الثقافية

    تاريخ التسجيل : Nov 2002
    الدولة : هنا بينكم
    العمر : 59
    المشاركات : 41,182
    المواضيع : 1126
    الردود : 41182
    المعدل اليومي : 5.27

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ربيحة الرفاعي مشاهدة المشاركة
    عودة لقصة ما زالت تفاصيلها تحتلني منذ قراءتي لها قبل يومين
    جاندا الشريدة وعودتها الظافرة لوادي الأسود

    تُسابِقُ الرِّيحَ لا تلوِي عَلَى شَيءٍ
    يَلهَثُ خَلفَها ذُعرُهَا المَكلومُ بِوجَعِ عَجْزٍ
    خَانَتهَا أَطْرافُهَا
    تَلعَقُ جِراحَهَا النَّازِفَةَ فِي صَمتٍ
    ضعف ويأس وعجز ومشهد يصور ببراعة هاربة مذعورة يسلمها التعب وحلول الليل وخوار القوى لجذع شجرة عجوز وصفها وحده كفيل برسم اللوحة الموجعة لحال تلك الأنثى يباغتها المخاض في مريمية وحدتها وضعفها، وقبل أن تتساءل عن تلك الهاربة بحملها وجراحها ينقلك الكاتب في المشهد الثاني من القصة، وفي استرجاع تشويقي بديع للمعركة التي كانت، موحيا للمتلقي أنه يتحدث عن ذات الهاربة، قبل أن يطلق إضاءته التوضيحية الأولى فالغاب ميدان الحدث والأسود شخوصه وباجيرا هي الجدة التي سقطت ووليدها قتيلين بعد معركة مع فضية العين، التي تفر اليوم بعد هزيمتها أمامها المولودة الناجية وقد صارت أما، والهروب هنا إذا ليس فرارا بالنفس يلجأ إليه مهزوم كما تصور اللحظة، بل فرار أم بمهجة قلبها من قدر رأته يحلّ بأخيها قبل أعوام، فهل يجدي الفرار فعلا وهل يحقق الحماية المأمولة؟سؤال يخرج به المتلقي من المشهد ومن انعاس الواقع فيه..
    لقد بدأت الصورة تتضح والأخطار تكتشف، واتخذت الرموز معالمها ليسقطها القارئ على ما توحي به دلالاتها في الأحداث تبعا لرؤيته للواقع، فليست فضية العين التي عايشت في قوتها وجبروتها جيلين من الأسود مجرد لبؤة، وليست اليتيمة المستضعفة بما ورثت عن امها من قوة وبراعة وما اكتسبت بالتجربة التي عاشتها بموت أمها وشقيقها ونجاتها القدرية من خبرة وقدرة بمجرد رقم في الجماعة، وليس الغاب مجرد أشجار وجماعات من الحيوان، فإلى أين ستمضي بنا الأحداث؟ سؤال ثان يقرع الكاتب أجراسه في ذهن المتلقي مستفزا طاقاته التحليلية لقراءة متمعنة..
    ويحمل المشهدان الرابع والخامس الإجابة على السؤالين معا، فللغاب أحكامه وللطبيعة ناموسها بقسوته وللقسوة دستور جبار لا يرحم غفلة طرف ولا يكترث بشدّة ظرف، والأم وحيدة تحتاج لقوت يروي ضرعها ليرتوي صغيراها، ويعوزها قطيع يرعى بعضه بعضا في رحلات الصيد، وقد اضطرت في غياب ذلك لركوب الخطر والمغامرة بتقليص الحذر، فاستودعت الصغيرين دغلا لم تتحقق فيه الحماية المطلوبة، وليست فضية العين بالخطر الأوحد في الغاب، ولعلها تمنت لولدها مصير اخيها حين وجدت " عِصَابَةً مِن الضِّباعِ خَلفَ الدَّغْلِ تَنْهَشُ جَسَدَ شِبلِها حَيًّا وَهوَ يَصِيحُ بِأَلمٍ" فتلك كانت ضربة لبؤة قاتلة اردته وهذه مجموعة من الضباع تنهشه فأي هوان لسبع

    أوهَاهَا بِصُرَاخِه
    اكتَشَفَتْ أَنَّهُ مَكْسُورُ الظَّهْرِ مُمَزَّقُ الأحشَاءِ مَيِّتٌ لا مَحَالَة
    مَضَتْ تُجَاهِدُ أَقدَامَهَا التِي تَرْتَعِشُ كُلَّمَا نَاجَاهَا
    عبارات نسجت بمهارة حائك للمعاني عارف بالمشاعر وصورت من جديد حالة العجز تتمكن من اللبؤة الأم، قبل أن تطلق سوقها للريح مرة ثانية وبعجز ثان، إنما هو فرار هذه المرة من إحساس الأمومة التي فرت في المرة السابقة به لا منه
    وهي أحرى وقد وقف القارئ متأملا حالها ومسترجعا فرارها، أن تعود لنفسها مسترجعة ما مر بها وجدواه وما أثمر، وأن تجد في الإجابة عن تساؤلنا الأول مرشدها لضرورة العودة لقطيعها، مطمئنة لقدرتها على مواجهة فضية العين بما اكتسبت من مهاراتها في رحلة الوحدة والتشرد التي عاشتها، ويضعنا الكاتب أما تساؤل ثالث حين يعلن قراراها العودة، فثمة شبل ثان سكت عنه السرد فلم نعرف مصيره..
    ويعود مشهد عودة جاندا بالقارئ لمشهد تهجيرها، ليعيش لحظات في متعة المقارنة بين سردية توصيفية مدهشة للحظتين الفاصلتين في حياتها، فما بين شمس تطل على استحياء من خلف الأكمة تراقبها في إشارة لهيبتها وبين نهار يدجاعب النعاس عينيه في إشار للوهن والانسحاب نجد وصفا متباينا لذات اللحظة من عمر النهار ، وما بين سيرها واثقة الخطى عبر السفح نحو وادي الأسود وبين انطلاقها تسابق الريح يلهث خلفها ذعرها المكلوم مفازة ما بين القادر والمهزوم ، ويقابل رهق أنفاسها وخيانة أطرافها في المشهد الأول عينان تجيلهما في الأفق بحثا عن جماعتها في المشهد الثاني، كما ويقابل إسنادها جسدها الجريح لجذع شجرة عجوز في المشهد الأول وقفتها في ثبات القوي تواجه فضية العين في المشهد الثاني الذي انتهى برضوخ اللبؤة المتسلطة لواقع جديد تحتل فيه جاندا موقعها في قطيعها
    وما دام غابا فهو صراع في سبيل البقاء لاينتهي، فبين اقتتال على السلطة وقتال لدحر العادي وقتل فريسة في هجوم للصيد تمضي أعمار عصابات الحيوان في بيئته، وما دام غابا فثمة فريسة تفر ومفترس يكر في متتالية لا تنتهي، ولم يكن لكاتب بمهارة العمري أن يتجاوز هذه الحقيقة من قانون الغاب ويضيع فرصة توظيفها في رسالة أخرى جديدة يحملها النص الذي كان يمكن له أن ينتهي بعودة الشريدة قوية قادرة على ردع خصيمتها
    قطيع من البقر الوحشي ومهمة صيد تنطلق فيها الأسود
    وتتبع اللبؤات القائدة الجديدة جاندا التي انطلقت بدفق الشباب وثقته حين ترددت فضية العين ، فهل خارت قوى الأخيرة؟
    يحرص السارد في توظيفه للمشهد برسالة توجيهية تنبهنا لتردي إنسانيتنا وضوابط علاقتنا لما دون ما تعيش الجماعات الحيوانية العارفة بغريزتها لأهم ضرورات البقاءـ على الرد على هذا التساؤل الذي خلقه في ذهن المتلقي بحذق في دقائق الحدث حين أحدث فاقا كبيرا في قوة المجموعة أدى لانتصارها في المواجهة الثانية بانضمام فضية العين لها، بعد أن اعترفت بتقدم القائدة الجديدة عليها وأعلنت انضوائها تحت قيادتها مدركة أنها ضمن مجموعتها اقوى مهما كان ترتيبها في المجموعة .
    وفي قفلة تعود بالقصة لإشارات الجزء الأول منها ورسالته التي قرأتها سياسية بالدرجة الأولى، يعود الشبل الذي سكت عنه السارد لواديه ؛وادي الأسود، فليس مهما أين ولد الشريد، وليس مهما ما عاني وولا ما اقتص منه وما بقي، فالأصل عائد سيدا والفرع عائدا أيضا

    لعله بات من فضلة القول أن تقف عند نص لأمير الأدب الدكتور سمير العمري لتصف روعة اللغة وتجليات الحكيم في توظيفه النص في خدمة رسائل إنسانية سامية على اختلاف اتجاهاتها، وتضمينها الصور الدالة والعبارات الصارخة بقوة التعبير وبلاغة التأثير
    لذا أكتفي بقراءتي الموضوعية للنص ، وأترك لغيري من الأدباء إتحافنا بقراءة أدبية لائقة تقف على أدبيات المعالجة وبناء القصة وحبكتها ومهارات القاص السردية و اللغوية

    دمتم رموزا للألق

    تحاياي
    بارك الله بك أيتها الأديبة الكبيرة الراقية ، وأشكر لك حرفك الزاهر ونقدك الراقي وتفاعلك العميق، وأشكرك على تقريظك الكريم!

    دام دفعك!

    ودمت بخير وعافية!

    تقديري

  5. #35
    أديبة
    تاريخ التسجيل : Aug 2014
    المشاركات : 842
    المواضيع : 4
    الردود : 842
    المعدل اليومي : 0.24

    افتراضي

    الملكية في جاندا ستجعلها ملكة في كل الأحوال
    وشبلها ملك صغير
    كم هائل من الحكمة والمتعة واللغة والمنفعة في قصة رائعة

    بورك أدبك

  6. #36
    الصورة الرمزية عبد المجيد برزاني أديب
    تاريخ التسجيل : Dec 2010
    الدولة : فاس المغرب
    المشاركات : 607
    المواضيع : 63
    الردود : 607
    المعدل اليومي : 0.12

    افتراضي

    أعدت قراءة النص أكثر من مرة.
    سرد متح من علم الزولوجيا الحديث (zoology) فجاء دون تكلف أو مبالغة في واقعيته. نص راق، ولا غرو فهو من عميد الواحة ومعلمها الكبير.
    دام رقيك أستاذنا الأكرم.
    تحياتي وكل التقدير.

  7. #37
    أديب
    تاريخ التسجيل : Aug 2014
    المشاركات : 638
    المواضيع : 5
    الردود : 638
    المعدل اليومي : 0.18

    افتراضي

    أي خيال حباك ربك لتصورلا هذه القصة الإنسانية المذهلة في عجمة عالم الحيوان!
    وأية لغة تملك لتكتبها بهذا الإبداع في مشاهد يعيشها المتلقي كأنما يتابع فيلما مصورا!

    قليل هم الذين يكتبون القصة اليوم كما تكون القصة
    وأراك تتقدمهم بمفازة
    تقديري

  8. #38
    الصورة الرمزية د. سمير العمري المؤسس
    مدير عام الملتقى
    رئيس رابطة الواحة الثقافية

    تاريخ التسجيل : Nov 2002
    الدولة : هنا بينكم
    العمر : 59
    المشاركات : 41,182
    المواضيع : 1126
    الردود : 41182
    المعدل اليومي : 5.27

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفرحان بوعزة مشاهدة المشاركة
    قرأت عملا إبداعياً راقياً ، كشف لنا جانباً من جوانب الحياة المتعددة ،
    عمل أدبي يكسب قيمته وجودته من الفكرة والخبرة الجديدة .. بفنية أدبية متميزة تم تشكيلها وقولبتها في لغة قصصية تجمع بين الوضوح والحيوية النابضة ،
    بحيث يستطيع كل قارئ أن يتذوقها بفكره وحسه وشعوره وعواطفه ..
    كأن حكاية /جاندا/ مرتبطة بالإنسان ومتداخلة في بيئته ومحيطه .. فقد يتلمس الإنسان المأساة عن قرب كأنه يعيشها ..
    نص جميل يذوب العواطف ويخلخل الخواطر حتى تصبح لينة ،رهيفة ورقيقة ..
    فيرتقي الإنسان عن أنانيته ونرجسيته وطغيانه فيدخل في حوار جاد وإنساني مع عالم مواز لعالم الإنسان قد نجهل الكثير عن مآسيه ..
    جميل ما كتبت أيها المبدع المتألق الدكتور سمير العمري ..
    محبتي وتقديري ..
    الفرحان بوعزة ..
    بارك الله بك أيها الأديب الكبير، وأشكر لك حرفك الزاهر ونقدك الراقي وتفاعلك العميق، وأشكرك على تقريظك الكريم!

    دام دفعك!
    ودمت بخير وعافية!

    تقديري

  9. #39
    الصورة الرمزية د. سمير العمري المؤسس
    مدير عام الملتقى
    رئيس رابطة الواحة الثقافية

    تاريخ التسجيل : Nov 2002
    الدولة : هنا بينكم
    العمر : 59
    المشاركات : 41,182
    المواضيع : 1126
    الردود : 41182
    المعدل اليومي : 5.27

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لانا عبد الستار مشاهدة المشاركة
    مع أني لا وقت عندي لقراءة الردود
    لكني لا افوت ردود الأستاذ أحمد عيسى النقدية في قصص أمير الأدب الدكتور سمير العمري
    لأن فيها عين ناقد أديب تمتعني قراءتها

    قراءة رائعة في قصة رائعة
    أقترح وجود نسخة منها في قسم النقد


    أشكركما
    بارك الله بك أيتها الأديبة الكريمة وأشكرك على هذا التفاعل الكريم!
    دام دفعك!
    ودمت بخير وعافية!

    تقديري

  10. #40
    الصورة الرمزية د. سمير العمري المؤسس
    مدير عام الملتقى
    رئيس رابطة الواحة الثقافية

    تاريخ التسجيل : Nov 2002
    الدولة : هنا بينكم
    العمر : 59
    المشاركات : 41,182
    المواضيع : 1126
    الردود : 41182
    المعدل اليومي : 5.27

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد عيسى مشاهدة المشاركة
    أشكر الأخت الأستاذة لانا عبد الستار لاثنائها على قراءتي المتواضعة لنص العملاق أبا حسام ، وأنوه أن في القراءة أمرٌ لحنت فيه دون قصد ، وهو موضوع عودة الشبل الجريح ،
    وقد كنت وأنا أكتب في قراءتي أتساءل بيني وبين نفسي ، ان كان الشبل الجريح هو من عاد ، فأين الشبل الثاني ؟ وان كان الشبل الثاني فما مصير الأول الجريح ؟
    وظللت في هذا التساؤل حتى حسمه أبام حسام في أحد ردوده ، لهذا وجب التنويه ، مع ملاحظة صغيرة أنني أنا وأغلب من قرأوا القصة وقعوا في هذا اللبس ، مما يعني أننا فكرنا جميعاً بنفس الأسلوب ، أو أن هذا ما فهم من سياق القصة .

    تقديري وخالص احترامي وأجدد التحية للأديب الكبير سمير العمري ضيفاً عزيزاً على ملتقى القصة وهو صاحب البيت والدار .
    بارك الله بك أيها الحبيب الكريم، وأشكر لك ما تفضلت به من رد مورق ورأي كريم مغدق!

    وإنك أحد فرسان فن القصة وأحد أعمدة قسم القصة في واحة الخير!

    دام دفعك!
    ودمت بخير ورضا!

    تقديري

صفحة 4 من 5 الأولىالأولى 12345 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. جاندا
    بواسطة د. سمير العمري في المنتدى كِتابُ النَّثْرِ وَالقِصَّةِ
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 30-05-2013, 03:11 AM