نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
قصيدة رائعة وإلقاء أروع
ليتك ترفق كلمات القصيدة هنا أخي
مودّتي
ايها الشاعر العازف الفنان
نثرت انشودتك الموجعة فلامست معانيها القلوب
نعم ليتك تنزله نصا فالقراءة جميلة ايضا مع الإستماع
مودتي
سلام كالسهام
سلامك ِ صار ينزلُ كالسهام ِ
بصدري منه أحيا في حطامي
فظاهره ُ سلامٌ ثم يُمسي..
لهيبا ً جمره ُ يصلي عظامي
فهل هذا سلام ٌ أم جروح ٌ؟
يُفتـّحها غرورك ِ بالكلام ِ
لقد منع الزمانُ لنا وفاقا ً
فهل تأتي الدقائقُ بالوئام ِ
فإني قد رأيتُ الهجرَ عِتقا
لقلبي من لهيبك ِ والضرام ِ
بوصلكِ كنتُ أحيا في خضوع ٍ
وبعد الهجر أشعر بالتسامي
كفاني أن أراكِ خيال طيفٍ
ويكفي أن تهلي في منامي
فما عاد التواصل مثل همس ٍ
لقد أمسى انفعالا ً باحتدام ِ
لقد كان ازدراؤك ِ حبل موت ٍ
به ِ علـّقت ِ من زمن ٍ غرامي
فصار الشوق مشنقة ً لقلب ٍ
تعذب َ بالتشوّق ِ والهيام ِ
لقد حرّمتُ حبك ِ في فؤادي
فكيف أعود ُ أعشقُ بالحرام ِ؟
حنينك ِ قد يكونُ لكلّ إنس ٍ
ولستُ أنال منكِ سوى سُقامي
بدأنا بالمحبة ِ في صبانا
وسرنا للتنافر ِ في الختام ِ
غرابُ البينِ حَطَّ على غصوني
فلن ألقى بشائرَ من ْ حمام ِ
وقربكِ كان لي أحلى انتصار ٍ
وغدرك ِ كان ينذر ُ بانهزامي
فؤادك ِ من جحودك ِ ظلّ يقسو
فأصبح بالقساوة ِ كالرخام ِ
جروحي منك ِ..لم أجرْحكِ يوماً
ومعْ أني أُسمّى بالحُسام ِ
الأخت الشاعرة فاتن دراوشة
تحيات لك
ظننت ان كتابة القصيدة في التسجيل تكفي
ومع ذلك ارفقتها في التعليق
افتراضي
سلام كالسهام
سلامك ِ صار ينزلُ كالسهام ِ
بصدري منه أحيا في حطامي
فظاهره ُ سلامٌ ثم يُمسي..
لهيبا ً جمره ُ يصلي عظامي
فهل هذا سلام ٌ أم جروح ٌ؟
يُفتـّحها غرورك ِ بالكلام ِ
لقد منع الزمانُ لنا وفاقا ً
فهل تأتي الدقائقُ بالوئام ِ
فإني قد رأيتُ الهجرَ عِتقا
لقلبي من لهيبك ِ والضرام ِ
بوصلكِ كنتُ أحيا في خضوع ٍ
وبعد الهجر أشعر بالتسامي
كفاني أن أراكِ خيال طيفٍ
ويكفي أن تهلي في منامي
فما عاد التواصل مثل همس ٍ
لقد أمسى انفعالا ً باحتدام ِ
لقد كان ازدراؤك ِ حبل موت ٍ
به ِ علـّقت ِ من زمن ٍ غرامي
فصار الشوق مشنقة ً لقلب ٍ
تعذب َ بالتشوّق ِ والهيام ِ
لقد حرّمتُ حبك ِ في فؤادي
فكيف أعود ُ أعشقُ بالحرام ِ؟
حنينك ِ قد يكونُ لكلّ إنس ٍ
ولستُ أنال منكِ سوى سُقامي
يا لقسوتها
اداء رائع و كلمات قوية
فيال سهامك التي وجهتها لك هي فصار موت العشق بدا
تحياتي للالق والجمال ايها الشاعر الحساس اخي حسام
دمت مبدعا ابدا
الأستاذ الشاعر الطنطاوي الحسيني
اشكرك على رقتك وذوقك
أحييك