الصحوة المتأخرة تكون أحيانا بلا معنى ولا قيمة
وكذلك كانت صحوته
شكرا لك أخي
بوركت
القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الصحوة المتأخرة تكون أحيانا بلا معنى ولا قيمة
وكذلك كانت صحوته
شكرا لك أخي
بوركت
اتمنى ان لا ينسى النظر الى مرآته ليرى تفاصيل وجهه
هناك تفاصيل غفل عنها لأن روحه فقدت تفاصيلها
قصة جميلة بتفاصيلها
كل التقدير
بوركت
صحوة متأخرة وكانها صحوة الموت
بسرد مشوق وأسلوب قصصي راقي، ووصف دقيق
قدمت لنا فكرة جميلة مع طرافة في الحرف، وبلاغة في التصوير
طرح مائز راق لي بأداءه الأدبي البديع.