الصحوة المتأخرة تكون أحيانا بلا معنى ولا قيمة
وكذلك كانت صحوته
شكرا لك أخي
بوركت
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الصحوة المتأخرة تكون أحيانا بلا معنى ولا قيمة
وكذلك كانت صحوته
شكرا لك أخي
بوركت
اتمنى ان لا ينسى النظر الى مرآته ليرى تفاصيل وجهه
هناك تفاصيل غفل عنها لأن روحه فقدت تفاصيلها
قصة جميلة بتفاصيلها
كل التقدير
بوركت
صحوة متأخرة وكانها صحوة الموت
بسرد مشوق وأسلوب قصصي راقي، ووصف دقيق
قدمت لنا فكرة جميلة مع طرافة في الحرف، وبلاغة في التصوير
طرح مائز راق لي بأداءه الأدبي البديع.