شامي أنا

بوركت ايها الشاعر الجميل
صرخة جميلة بها من القوة والأمل الشئ الكثير
نسأل الله العزة لبني الإسلامعلى اعدائهم
مودتي

لا لن تُقهر أخي أبدا ولن يقهر أيّ حرّ أبيّ تسري الكرامة في عروقه

ولن يطول ليل الظلّام فالفجر قريب إن شاء الله

وسيذوق الطّغاة ثمر غرسهم الفاسد

دمت أبيّا شامخ الحرف مبدعنا

مودّتي

أشكرك أختي فاتن على المرور الألق
والمشاركة الكريمة
والدعاء الطيب
دمت في خير

لن نهزم مهما قست علينا الدنيا فلن نستسلم حتى تحرير القدس وكل الوطن
شكرا لك على هذه الكلمات التي أعادت لنا الحيوية والنشاط

أنها صرخة الثائر المدويّة في وجوه الطواغيت

حرف ماتع نافع لا حرمت أجرها
همسة- بيميني المغرب أصفعه - وأهز المغرب بالأيسر

أظن أن المقابلة تستدعي القول باليسرى - ولكن الروي ألجأك الى هذا ألاستخدام
دام ألقك

أشكرك أيها الكريم على عبق المرور
ورقيق الحرف
نعم يا عزيزي هي الضرورة الشعرية التي
تلجئنا أحيانا لخلاف الأولى
مع صحة الوجهين
دمت في خير وألق

اشعل النيران عندنا بنو اصفر واحمر وابيض
وبنو جلدتنا
صرنا حقل تجارب

لا حول ولا قوة الا بالله

نافذ الجعبري.
شاعر "الثورة" و"النصر"
قصائدك الأخيرة كلها مدوية كـ "أناشيد العزة"
فلا فض فوك.

مودتي وتقديري

أخي الحبيب عماد أمين
أصدقك القول أنني في فلسطين
وقلبي في سوريا
وشرف كبير لي أن أكون أحد شعراء الثورة المباركة
التي تعول عليها الأمة الاسلامية بكاملها الكثير الكثير
دمت في رعاية الله وحفظه

لن يهزمني برد شتاء
نعم اخي نافذ الجعبري
نصركم الله وثبتكم و النصر لنا بإذن الله تعالى
دمت مبدعا ابيا حرا عربيا

بارك الله فيك أخي الطنطاوي
سعدت بمرورك الكريم
ودعائك الطيب
كل الود والتقدير

لله درك يا شام البطولة والفداء
وقد أسدل عليك الشعراء قصائد البهاء
طفت مدائن قصيدك أخي الحبيب أ. نافذ الجعبري
فأبصرت العزم والمضاء بأن الله لن يخذل دم الشهداء
ولي وقفة مع تفسير نحوي في هذا البيت :
وسأكتب سفرا من نـــور
صفحاتٌ بمآثـــر تزخــر
أنت رفعتَ صحفات على الخبرية ، فهي حسب تأويلك لها خبر لمبتدأ محذوف
والتقدير : ( هي صفحاتٌ .. )
وهناك رأي بالنصب : على أنها بدل اشتمالي من ( سفر )
لان السفر يشتمل الصفحات والكلمات والدفتين
فيكون التقدير : ( سأكتب صفحاتٍ .. )
وكلا الرأيين والتفسيرين راجح
لكن أخي الحبيب أرى أن النصب على البدلية فيه رجوح أكثر .
لأن البدلية أكثر توافقية مع المعنى
تقبل مروري .. وتحيتي

أخي الكريم محمد الصاوي
إن كانت الشام هي أمل الأمة جمعاء
واستقطبت المجاهدين من شتى بقاع المعمورة
وبشرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم
أنها عقر دار الإسلام
أفلا تكون ملهمة الشعراء
والله إنه لأقل القليل
نسأل الله أن يعجل بالنصر
ويهلك أعداءه أعداء الإسلام
بخصوص ملاحظتك الكريمة
فقد عدلت النص بحسبها شاكرا لك
القراءة المتأنية للنص المتواضع
حفظك الله ولا حرمنا طلتك البهية
تقديري

يا ليل القهر بدا فجـــري
لن أقهر أبـدا لــن أقهـــر

لا فض فوك
أطربتني هذه الأنشودة الرائعة الأبية
تحياتي لك وللشام الحبيبة

نشيدرائع شامخ كشخصكم الكريم.
شكراًلك من الشام وأهلها أيها الأبي.
محبتي وتقديري.