وهم الخوف من العروض الرقمي

من المهتمين باللغة والأدب عموما من يخشون الرياضيات والأرقام

ويدفعهم ذلك إلى التوجس من العروض الرقمي. لهؤلاء أقدم:

جميل جدا بسيط وميسر ،


ألف تحية

من يهتم بعلم ويتابعه من محترف لا يخشى ركوبه

بوركت أستاذنا الفاضل على هذا العطاء النادر

المشكلة في الرقمي عند من لا يمتلك موهبة رقمية وهم كثر، وحتى لو وجدت الموهبة يحتاج قليلاً من الوقت ليتمرس عليه.

وسنتابع إن شاء الله تعالى
ملاحظة :
أستاذي الكريم
قرضت تعديلاً لقصيدة نور المهن على المنسرح وأخذت فيها بالزحاف المطلوب
فأشكرك من عميق قلبي على جهدك . وأوجه لك سؤالا ، هل النظم على أصل هذا البحر عيب في القصيدة الأولى ؟ أم أنه جائز ؟
عندما أعيد القراءة على القصيدتين أجد الأولى أكثر انضباطاً إيقاعياً.
شكراً لكم مرات ومرات حتى ترضى

RIGHT]

من يهتم بعلم ويتابعه من محترف لا يخشى ركوبه

بوركت أستاذنا الفاضل على هذا العطاء النادر

المشكلة في الرقمي عند من لا يمتلك موهبة رقمية وهم كثر، وحتى لو وجدت الموهبة يحتاج قليلاً من الوقت ليتمرس عليه.

وسنتابع إن شاء الله تعالى
ملاحظة :
أستاذي الكريم
قرضت تعديلاً لقصيدة نور المهن على المنسرح وأخذت فيها بالزحاف المطلوب
فأشكرك من عميق قلبي على جهدك . وأوجه لك سؤالا ، هل النظم على أصل هذا البحر عيب في القصيدة الأولى ؟ أم أنه جائز ؟
عندما أعيد القراءة على القصيدتين أجد الأولى أكثر انضباطاً إيقاعياً.
شكراً لكم مرات ومرات حتى ترضى

حيا الله أخي واستاذي الكريم.

كنت في تعليقي أصف واقعا شعريا ، ولم أكن أعيب أو أمدح.

ليس النظم على أصل البحر بعيب. ولكنه يترك في حسي - وربما لا أكون مصيبا - أنه نظم لا شعر.

أتمنى عليك أن تقرأ عدة قصائد على المنسرح بهدف التآلف مع الإيقاع على الطبيعة، وبعدها ربما يتغير رايك أو إحساسك في الانضباط الإيقاعي.

وليتك تنشر كم نسبة الأبيات غير المزاحفة.

وللتأكد رجعت إلى قصيدة لأبي تمام ( أول قصيدة له على المنسرح في الموسوعة ) من 10 أبيات = 20 شطرا مطلعها :

شعريَ أنّى هربت في الطلب .......ولو صعدت السماء في سبب

فوجدت فيها اربعة اشطر غير مزاحفة .

زحاف 2 2 2 على 2 1 2 واجب في المضارع والمقتضب والسريع ، مستحب في الخفيف والمنسرح .

ينوب عن ذلك الزحاف المستثقل 1 2 2.



أتمنى أن تربط في ذهنك بين ما يبدو من التعابير والقواعد الرياضية والسليقة العربية.

2 2 2 خببية الإيقاع سمعيا.

يرعاك الله.

RIGHT]

حيا الله أخي واستاذي الكريم.

كنت في تعليقي أصف واقعا شعريا ، ولم أكن أعيب أو أمدح.

ليس النظم على أصل البحر بعيب. ولكنه يترك في حسي - وربما لا أكون مصيبا - أنه نظم لا شعر.

أتمنى عليك أن تقرأ عدة قصائد على المنسرح بهدف التآلف مع الإيقاع على الطبيعة، وبعدها ربما يتغير رايك أو إحساسك في الانضباط الإيقاعي.

وليتك تنشر كم نسبة الأبيات غير المزاحفة.

وللتأكد رجعت إلى قصيدة لأبي تمام ( أول قصيدة له على المنسرح في الموسوعة ) من 10 أبيات = 20 شطرا مطلعها :

شعريَ أنّى هربت في الطلب .......ولو صعدت السماء في سبب

فوجدت فيها اربعة اشطر غير مزاحفة .

زحاف 2 2 2 على 2 1 2 واجب في المضارع والمقتضب والسريع ، مستحب في الخفيف والمنسرح .

ينوب عن ذلك الزحاف المستثقل 1 2 2.



أتمنى أن تربط في ذهنك بين ما يبدو من التعابير والقواعد الرياضية والسليقة العربية.

2 2 2 خببية الإيقاع سمعيا.

يرعاك الله.

أستاذي الكريم
لن توفيك حقك كلمات شكر مهما بلغت من التعبير
ويبقى الدعاء بظهر الغيب هو مقدوري الحالي
وعندما أتمكن من الأكثر فلن أقصر إن شاء الله تعالى
بدأنا نقترب أكثر فأكثر من فوائد ومروج وأزاهير الرقمي
جزاك الله خيراً

عرفاناً بفضلكم هطلت هذه الأبيات للتو:

عرفان خشان

وخشانُ بدرُ نورٍ .... علا في ذرا الفضاء

بـحلم سـما بعلم ... جبالاً من الـمضاء

له في العلاء قدر ... ونور من البهاء

ينير السماء ضوءاً ... فتزهو من الرخاء

كعلم غذاء روح ...وللقلب كالدماء

فحفظا له إلهي ... كما الحفظ للسماء

من الرجز ( مجتث الرجز - التعبير رقمي ) = 2 2 3 2 2 3 3 2

دكتورَنا ضياءُ ...... فيكم لي الرجاءُ

في الرقْم عن قريبٍ ..... ساحاته تضاء

شعر لكم جميلٌ ..... يأتي كما تشاء

في الطبّ إن ترده ....ذاكم وفيزياءُ

أدعو لكم بخير .... يبقى كما بهاء

**************

المقتضب = 1 + ( مجتث الرجز ) = 1 + 2 2 3 3 2 = 3 2 3 3 2

أ دكتورنا ضياءُ ...... و فيكم لي الرجاءُ

فــفي الرقْم عن قريبٍ ..... وساحاته تضاء

بـــــشعر لكم جميلٌ ..... ســـــيأتي كما تشاء

فــــفي الطبّ إن ترده ....كـــــذاكم وفيزياءُ

لــــــأدعو لكم بخير .... فـــيبقى كما البهاءُ

والله يرعاكم.

هو ليس خوفا أخي
أنا أحس أني أكره العروض وأجد فيه تعقيدا

وأحب في الشعر العفوية

شكرا لك أخي

بوركت

هو ليس خوفا أخي
أنا أحس أني أكره العروض وأجد فيه تعقيدا

وأحب في الشعر العفوية

شكرا لك أخي

بوركت

أستاذتي الكريمة

على من يدرس العروض من الشعراء أن يفصل في نفسه بين الشاعر والعروضي.

وينطبق ما تفضلت به على من يخلط بينهما.

إذا نظم الشاعر قصيدة فعليه أن يتناسى العروض أثناء نظمها، فإذا انتهى منها وأراد مراجعتها فعليه أن يتعامل معها وكانها ليست قصيدته.

يرعاك ربي.

أستاذتي الكريمة

على من يدرس العروض من الشعراء أن يفصل في نفسه بين الشاعر والعروضي.

وينطبق ما تفضلت به على من يخلط بينهما.

إذا نظم الشاعر قصيدة فعليه أن يتناسى العروض أثناء نظمها، فإذا انتهى منها وأراد مراجعتها فعليه أن يتعامل معها وكانها ليست قصيدته.

يرعاك ربي.

رائع رائع