طِباق

نقلت لنا ببهاء حرف وجزيل قافية , ما يدور في خلد جلاد وطاغية.
بورك حرفك , واقتدارك.
لكم كل محبة وتقدير.

بوركت أستاذي بشار وبورك قلمك الأصيل.
شكرًا لك على مشاعرك الصادقة

محبتي وتقديري

مشهد لصراع داخلي تعجز كل العدسات عن تصويره ولكنّك أوصلتَه لنا بكل تفاصيله وهذا لا يجيده إلا شاعرٌ مرهف يستطيع قراءة ما لا يُرى

سعيدٌ أنا بوقوفي على مشارف حرفك السامي .تقبّل إطلالتي المتواضعة وطاقات ورد

بل أنا السعيد بنظرتك الثاقبة أستاذي حسين.
شكرًا لك يا سيدي على إطلالتك المشرقة

محبتي وتقديري

نصٌ سما في سماء الأبداع ببراعة
قصيدة محكمة البناء جميلة الصور عبرت بصدق عن واقعٍ مرير
والنصرُ ليس مستحيلاً أن شاء الله بهمّةِ أبناء الامة النجباء
شكرا شاعرنا المبدع
دام ألقك

قراءتك المثرية يا سيدي إضافة للنص وإضاءة.

خالص الشكر لك أستاذي جلال

محبتي واحترامي

وسيخرج صاغراً ولسان حاله يقول:

سأصرخُ خلفَ أسوار احتراقي ** صدَى كلِماتِ (قيصَرَ) إذْ يُبارُ
سلامٌ يا دمشقُ فلا لِقاءٌ ** لِمُلْكٍ بعْتُهُ وأنا حمارُ

لا فض فوك

لمن يشتكي هذا السفاح الدموي المجرم!
أيشتكي صمودهم لله وهو يعصيه بقتلهم وجرائمه التي لا تنتهي بحقهم!
أيشتكي لأنظمة المجرمة التي تدعمه!

قصيدتك رائعة أخي رائعة
حفظك الله ورعاك وبارك بشعرك ونبلك

بوركت