لا تَعْجَبِي إِنْ جَارَ جَارُكِ… أَوْ شَدَا
فَوْقَ الجِرَاحِ النَّازِفَاتِ… ذَوُوْكِ
مِنَحٌ هِيَ الـمِحَنُ الَّتِي تَهْدِي إِلَى
نُوْرِ اليَقِيْـنِ… وَدَرْبِهِ الـمَسْلُوْكِ
النَّصْرُ نَصْرُ اللهِ… إِنْ وَافَى عَلَى
قَدَرٍ… فَلَيْسَ يَهُمُّ مَنْ خَذَلُوْكِ
لا فُض فوك شاعرنا الكبير عيسى جرابا
قصيدة رائعة وإن ملأها الأسى فقد فاضت باليقين وفتحت أبواب الأمل في ثقة مؤمن وسكينة موقن
أحييك يا صاحبي وأبثّك إعجابي وتقديري