حَبَائِلُ السَّلام

حييت أيها الكريم .
وبورك نبضك الصادق.
قصيدة جميلة ذات إيقاع مباشر تقرع آذان الغافلين.
أعجبني قولك " منحٌ هي المحنُ التي تهدي إلى
نور اليقينِ و دربهِ المسلوكِ "
بوركت .

حياك الله أخي عبد السلام
تقديري لهطولك المبارك
جعلك الله سالما غانما
تحياتي

العرب ، دائماً يستنكرون ويشجبون ، ثقافة الذل التي تغلغلت فيهم منذ احتلال الأرض المقدسة وحرق الأقصى وتهويد القدس وسلسلة المذابح الإسرائيلية ، فهم لا يملكون سوى حمامة الذل والهوان .. فكيف يستقيم حالهم إلا بتغيير أحوالهم ، وهم دائماً يتوسلون امريكا والروس والغرب والشرق ، تلك الأمم التي تكالبت علينا لا يهمها من أمرنا سوى نفطنا والهيمنة على أرضنا وسمائنا.
جزاك الله خيراً شاعرنا الكبير : عيسى جرابا.

مرحباً ألوف أخي عبدالملك
القضية وما فيها أننا تعلقنا بغير الله
فأوكلنا الله إلى ما تعلقنا به فضاع كل شيء
هي استراحة محارب وستعود الأمور إلى نصابها
أما ترى أن هناك مخاضا يلوح في الأفق لشيء قادم؟
هو خير بإذن الله فلا تبتئس يا صديقي
شكرا على انثيالك الواعي
وفقك الله

رائعة ونازفة ومتوهجة الجنان

متينة النسج ومتألقة البيان

تقديري

لا تَعْجَبِي إِنْ جَارَ جَارُكِ… أَوْ شَدَا
فَوْقَ الجِرَاحِ النَّازِفَاتِ… ذَوُوْكِ

مِنَحٌ هِيَ الـمِحَنُ الَّتِي تَهْدِي إِلَى
نُوْرِ اليَقِيْـنِ… وَدَرْبِهِ الـمَسْلُوْكِ

النَّصْرُ نَصْرُ اللهِ… إِنْ وَافَى عَلَى
قَدَرٍ… فَلَيْسَ يَهُمُّ مَنْ خَذَلُوْكِ

لا فُض فوك شاعرنا الكبير عيسى جرابا

قصيدة رائعة وإن ملأها الأسى فقد فاضت باليقين وفتحت أبواب الأمل في ثقة مؤمن وسكينة موقن

أحييك يا صاحبي وأبثّك إعجابي وتقديري

مرحباً بك أخي ماجد
شكرا على المرور
لك في ذمتي دين أرجو أن أوفيه وجها لوجه ذات لقاء
وافر الود
وفقك الله

الحبيب والشاعر الكبير
عيسى جرابا
الخطب جلل, والقصيد جليل, والتعبير بليغ, والإحساس عظيم, والإيمان قوي.
لله درك , وللشام وأهلها رب السموات الأرض لا يخيب عباده ولا يخذلهم مهما تكالبت الأعداء وطال أمد ظلمهم وجبروتهم, وعفا الله عنا وعاملنا بغفرانه على تقصيرنا , ولا حول ولا قوة إلا به هو حسبنا وحسب إخواننا في الشام وفي كل مكان عليه توكلنا وهو نعم الوكيل.
تقبل تحية أخيك محبا ومتابعا.

حياك الله أخي بندر
والله زمان…
أشكرك أخي على حسن ظنك
وللشام رب عظيم واسع الرحمة شديد العقاب
وفقك الله

النَّصْرُ نَصْرُ اللهِ… إِنْ وَافَى عَلَى
قَدَرٍ… فَلَيْسَ يَهُمُّ مَنْ خَذَلُوْكِ

لافض فوك
(وما النصر إلا من عند الله)
اللهم انصر الشام وأهلها على كل طاغية وظالم وخائن واحقن الدماء وضمد الجراح

تحياتي لك وللشام الأبي

اللهم آمين
لك الشكر والتقدير أخي ياسين
لا حرمك الله أجر الدعاء والمرور
تحياتي

رائعة ونازفة ومتوهجة الجنان

متينة النسج ومتألقة البيان

تقديري

تقديري لك أخت نبيلة
وفقك الله
تحياتي

مقاصدٌ نبيلة في قصيدةٍ جميلة تجلَّتْ من خلالها عزيمة الأبطال المستمدة من إيمانهم بنصر الله ولو كره المتخاذلون

لافض فوك شاعرنا الكريم ....خالص الود وطاقات ورد

مقاصدٌ نبيلة في قصيدةٍ جميلة تجلَّتْ من خلالها عزيمة الأبطال المستمدة من إيمانهم بنصر الله ولو كره المتخاذلون

لافض فوك شاعرنا الكريم ....خالص الود وطاقات ورد

مرحباً ألوف بالقريب البعيد
سرني مرورك أخي حسين فلك الشكر
وفقك الله وبارك فيك
تحياتي

التَّمَكُّنُ على مَسْتَوى نَحْتِ الصُّورَةِ البِكْر هُنا، لا يُحْجَبُ بِغْربال!،

أمَّا أناقةُ القافِيةِ، ونُدْرَتُها; فشيءٌ تَصْمِدُ إليهِ قرائِحُ مُقْتَرفي الشِّعْر،

الشَّاعِر المَفْطور: عيسى جرابا،

سبحانَ مَنْ أعطاكَ فِتْنَة، تُصِيبُ بِها مَنْ تشاء.