طفلٌ احتَضَنَهُ البَحرُ حينَ عَجِزَ عنِ احتِضانِهِ البَشَرُ، ثمّ ألقاهُ لَهُمْ جُثَّةً هامِدَةً لعلَّ ضمائِرَهُم تَصحو وَتَعتَبِرُ.
حنين الناي» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
طفلٌ احتَضَنَهُ البَحرُ حينَ عَجِزَ عنِ احتِضانِهِ البَشَرُ، ثمّ ألقاهُ لَهُمْ جُثَّةً هامِدَةً لعلَّ ضمائِرَهُم تَصحو وَتَعتَبِرُ.
التعديل الأخير تم بواسطة فاتن دراوشة ; 10-06-2016 الساعة 11:10 AM
أرواحٌ مزّقتها أنيابُ الجَّفاء فَباتَت كَسِتارَةٍ قدَّتِ الرّيحُ ثَوْبَها.
كَوْنٌ بِحَجْمِ كَفِّكَ، يَحْتَوي شَتاتَ روحي، وَيَكسو عُرْيَ مُدُني.
أطفالٌ يحلُمونَ بالرّغيفِ، ويبتسمونَ لطيفِهِ على قُرْصِ القَمَرِ.
لوحات فنيَّة ترسمينها بدقة وإتقان ، بديعة المشاعر ، جميلة الألوان ، متنوعة القصص
باختصار هي لوحات فاتنة
حفظك الله غاليتي