أحلامٌ جَذْلى
يَسْكُنُها الشّوقُ
تتبخّرُ
معَ أوّلِ شُعاعٍ هاربٍ
منْ حَدَقاتِ الشّمسِ
غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
أحلامٌ جَذْلى
يَسْكُنُها الشّوقُ
تتبخّرُ
معَ أوّلِ شُعاعٍ هاربٍ
منْ حَدَقاتِ الشّمسِ
تتوزع الكلمات هنا بين ترانيم موحية .. و خربشات دامية ... و حكمة بالغة
غير أنها جمعيا تتفق على قدرة متميزة في النسج وحسن السبك واقتناص اللفظ المثقل بالمعنى
تابعتك هنا وكم يسعدني ان أتشرف بوضع باقة زهر بري على أعتاب هذه التواقبع التي تحمل وعيا وصقلا .. وبعض عزاء
تحياتي وتقديري ودعاوتي لحضرتك
أحلامٌ جَذْلى
يَسْكُنُها الشّوقُ
تتبخّرُ
معَ أوّلِ شُعاعٍ هاربٍ
منْ حَدَقاتِ الشّمسِ
السلام عليكم
هنيئا لمن له أحلام مثل هذه يا فاتن
أتمناك منهم
جميل ورائع ما قرأته خلف الستار
لغة متينة ,قلب مفعم بالأحاسيس
نسج جذاب
لك كل الخير
ماسة
أنثى من زبد
تهمسُ لجدرانِ المَوْجِ
بترتيلةِ شوقٍ
لحبيبٍ
تاهَ في غياهبِ العَدَم
..................
حمامةُ نوحٍ تبحثُ عنْ غُصنٍ أخضرَ
بينَ يبابِ الحاضِرِ
لا تجِدُ الغُصنَ
تحملُ مدفعَهَا
وتُناضِلُ
كيْ تجدَ
طريقَ العودةِ
العزيزة فاتن:
هكذا وجدتني مبعثراً بين قطع الشمس...فلملمت نفسي من جديد كي أرى الشمس كلها ساطعة!
ساحرٌ ما رسم بيانك يا فاتن...كذا فليسطع البهاء!
تقديري الكبير!
فوزي
بين النثر والفكر والحكمة والجمال كنت هنا بين حروفك
ندية مشاعرك أيتها الرقيقة, وجميل الحس الذي تنثرين
دمت بروعتك فاتن.
جمرةٌ في عينِ رَجُلٍ
تحرِقُ خارطَةَ الوعْيِ
وتُشعِلُ في حطبِ اللّيلِ
لهيبَ الحَسْرَةِ
شِفاه تقتاتُ على الوردِ
وتنقشُ على خدِّ النّسَماتِ
ترتيلةَ شَوقٍ
تَختَزِلُ رياحَ الكَوْنِ
بِزَفْرَةٍ
ورودٌ تغرَقُ في أوحالِ الهمّ
وطينِ الحسرةِ
تُطلقُ حشرجَةً
تثقُبُ قلبَ الصّمتِ
نارِنجٌ ينبتُ في مُسْتَنْقَعٍ ضحلٍ
يحلمُ بالغابةِ
وهواءٍ أنقَى
يملأُ رئتيهِ