أحلامٌ جَذْلى
يَسْكُنُها الشّوقُ
تتبخّرُ
معَ أوّلِ شُعاعٍ هاربٍ
منْ حَدَقاتِ الشّمسِ
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
أحلامٌ جَذْلى
يَسْكُنُها الشّوقُ
تتبخّرُ
معَ أوّلِ شُعاعٍ هاربٍ
منْ حَدَقاتِ الشّمسِ
تتوزع الكلمات هنا بين ترانيم موحية .. و خربشات دامية ... و حكمة بالغة
غير أنها جمعيا تتفق على قدرة متميزة في النسج وحسن السبك واقتناص اللفظ المثقل بالمعنى
تابعتك هنا وكم يسعدني ان أتشرف بوضع باقة زهر بري على أعتاب هذه التواقبع التي تحمل وعيا وصقلا .. وبعض عزاء
تحياتي وتقديري ودعاوتي لحضرتك
أحلامٌ جَذْلى
يَسْكُنُها الشّوقُ
تتبخّرُ
معَ أوّلِ شُعاعٍ هاربٍ
منْ حَدَقاتِ الشّمسِ
السلام عليكم
هنيئا لمن له أحلام مثل هذه يا فاتن
أتمناك منهم
جميل ورائع ما قرأته خلف الستار
لغة متينة ,قلب مفعم بالأحاسيس
نسج جذاب
لك كل الخير
ماسة
أنثى من زبد
تهمسُ لجدرانِ المَوْجِ
بترتيلةِ شوقٍ
لحبيبٍ
تاهَ في غياهبِ العَدَم
..................
حمامةُ نوحٍ تبحثُ عنْ غُصنٍ أخضرَ
بينَ يبابِ الحاضِرِ
لا تجِدُ الغُصنَ
تحملُ مدفعَهَا
وتُناضِلُ
كيْ تجدَ
طريقَ العودةِ
العزيزة فاتن:
هكذا وجدتني مبعثراً بين قطع الشمس...فلملمت نفسي من جديد كي أرى الشمس كلها ساطعة!
ساحرٌ ما رسم بيانك يا فاتن...كذا فليسطع البهاء!
تقديري الكبير!
فوزي
بين النثر والفكر والحكمة والجمال كنت هنا بين حروفك
ندية مشاعرك أيتها الرقيقة, وجميل الحس الذي تنثرين
دمت بروعتك فاتن.
جمرةٌ في عينِ رَجُلٍ
تحرِقُ خارطَةَ الوعْيِ
وتُشعِلُ في حطبِ اللّيلِ
لهيبَ الحَسْرَةِ
شِفاه تقتاتُ على الوردِ
وتنقشُ على خدِّ النّسَماتِ
ترتيلةَ شَوقٍ
تَختَزِلُ رياحَ الكَوْنِ
بِزَفْرَةٍ
ورودٌ تغرَقُ في أوحالِ الهمّ
وطينِ الحسرةِ
تُطلقُ حشرجَةً
تثقُبُ قلبَ الصّمتِ
نارِنجٌ ينبتُ في مُسْتَنْقَعٍ ضحلٍ
يحلمُ بالغابةِ
وهواءٍ أنقَى
يملأُ رئتيهِ