يعيشُ في أنفاقهِ ...
يقتاتُ على الجذور...
خرجَ فجأةً إلى النور...
نهشتهُ الكلاب.
------------------
عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
يعيشُ في أنفاقهِ ...
يقتاتُ على الجذور...
خرجَ فجأةً إلى النور...
نهشتهُ الكلاب.
------------------
خرج من أنفاقه المظلمة وهو هيكل فنهشته الكلاب لأنه تحول إلى عظمة وهي بمثابة وجبة شهية للكلاب
لربما كانت هناك ىفاقٌ بعيدة لهذه الومضة
تقديري
أخطأ حين خرج فجأة.
فعينه اعتادت ظلام الأنفاق.
وهذا حال كل متنطع متعالم
يعيش جل حياته في أنفاق الجهل
حتى إذا قرأ كتابا توهم نفسه عالِما .
أكيد ستنهشه كلاب الزيغ و الضلال.
تحياتي وتقديري
هو حال كلّ من يستمرئ الظّلمات ويعيش طوال العمر يهاب النّور
ومضة هادفة رائعة
مودّتي
من اعتاد ظلام الكهوف لن يرى النّور عند خروجه فيقع
ومضة رائعة
بوركت
تقديري وتحيّتي