تقتات على بقايا الذكرى تسجرها دخانا يملئ الخوائات
كأعواد الطيب !
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
تقتات على بقايا الذكرى تسجرها دخانا يملئ الخوائات
كأعواد الطيب !
كعادتك في قياس وقت موعد خروجها
من بيتها باتجاه سوقها . فجأة يطول
انتظارك حيث لا احد يخرج .
تحتفظ بالف سؤال بداخلك
دون اجابة
هل يحق
ان تكتب على عمود الكهرباء
القابع في الناصية المقابلة للدار
وبطريقة اللصوصية .
افتقدتك ؟؟
وتبقى الصباحات كئيبة
تشكو غياب طيفك