اللا شعور !

ومضة شعرية رقيقة ومحلقة الشعور.

لا فض فوك!

تقديري

لا تعتذر

ان نال مني
البيت
ثم اليت
ثم البيت
......
ما شاء

و فر

محبتي و تقديري
سامي الحاج دحمان

الله يبارك فيك
و شكرا لكريم المرور و جميل التواصل.

إن ألهم الحب قصائد
فأي شيء بعد ذلك من الحب ننتظر
نص جميل
خالص ودي

بارك الله فيك
و أمتعك الله بالعافية و السعادة
و عيد سعيد شاعرنا الغريد.

لا تعتذر ْ!
إنْ شاخَ حلمٌ ظَـلَّ ينتظر الوصالَ،
بحيثُ منبتِه قُـبِرْ
فاللاشعورُ بكلِّ فاتنة الخيالِ،
يمدُّني
إذا كان كل هذا الإمداد والجمال بالحرف يأتيك من اللاشعور
فماذا سترسم ريشتك أيها المبدع في الملموس من الوقائع
تحيتي وتقديري

المطر هٌنا
بين الحرف والحرف
يعانق كل من يتنفس
أريج هذا النص الجميل
تقـدير ومودة

هنــا

بارك الله فيك
و أشكر لك أختي الكريمة
هذا الكلام الطيب .

راااائعة وأكثر
سلمت أخي الفاضل وسلمت يمينك
تحيتي وخالص مودتي

هنا شعر التفعيلة في أجمل شكل ومضمون


دمتم بخير

عذبة هي الصّور هنا أنعشت الأرواح والعقول

دمت مبدعا أخي

بورك القلب المحب الرقيق
الذي يحمل نبضا جميلا نقيا تقيا
شكرا على هذا المحمول الجميل
مودتي

الله .. الله

تفعيلية رائعة , بل تعتبر نموذجا راقيا ملتزما بأسس وقواعد التفعيلي.


أجدت وأحسنت

وتقبل فائق تحياتي وتقديري