نيزك الذكرى

قصيدة جيدة

و لكن عذرا أخي الشاعر ، كنت اود ان أطرح عليك هذا التساؤل :
هل ترى ان هذا العنوان صالحاً / مناسباً يا سيد معين ؟!


تحياتي

اخي وصديقي معين
طاب طويلك الجميل الرقراق
بداليته البديعة
تحياتي لكم
وتقديري

رائعة همسات الوفاء لذكرى عشق سكنت حجرات القلب في ربيع نبض مرّ

ما أروعها من صور رسمتها وما أرقّها من معانٍ طرّزت بها القصيد

دام ألق حرفك أخي

مودّتي

الشاعرة المبدعة فاتن دراوشة

الألق هو ما زخرفته أناملك عند الرد وما كونّه ذوقك الرفيع من قراءة لطيفة حصيفة

لك الإحترام كله

صديقي الشاعر الكبير معين الكلدي
حيّاكَ اللهُ وبيّاك أيها المتألق - أقرأُ لكَ شعركَ فيقفزُ
الى ذهني قول أبن قتيبة وهو يُقّسم الشعر الى ثلاثة أقسام
ما جاد لفظهُ وتأخر معناهُ
ما جاد معناهُ وتأخر لفظهُ
وما جاد لفظهُ ومعناهُ نَخيطُ مِنَ الأنواءِ خَيمةَ ذِكرِكُمْ=بِها النورُ بَرقُ الحُبِّ والآهَةُ الرَّعدُ
تَجيئينَ في قَلبٍ يُشَقِقهُ الأَسى=فَيبُعثُ مِنْ أنحاءِ عَاشِقكِ الوَردُ

ويقيناً أن أبياتك تقعُ في القسم الثالث
دُمتَ متألقا

أخي وصنو سعادتي وزهوي الشاعر جلال الفلوجي الحبيب

يا لتواضعك وأدبك وبمثل هذا الأسلوب الراقي في النقد نرتقي ونتبوأ منازلنا المستقبلية العالية ، وسنحاول اجتناب النوع الأول لابن قتيبة قدر المستطاع على أن تقسيم أستاذي أحمد بن الحسين كان أشد إحجافا وأكثر إيلاماً حين قال :

إن بعضاً من القريض هُذاءٌ
ليس شيئاً وبعضه أحكام


منه ما يجلب البراعة والفض ..
ل ومنه ما يجلب البرسام


نتمنى الأفضل والأفضل على الدوام


حفظك الباري ورعاك

إلى مثل هذا البهاء تحجُ الذوائقُ فتطوف حول الدهشةِ حتى تتم مناسك الإعجاب !

لافض فوك شاعرنا القدير ..

خالص الود وطاقات ورد

بل البهاء بهاؤك أيها المحلق في ملكوت الدهشة

سعدتُ بمرورك اللطيف جداً

تقبل تحية أخيك

شكرا ايها الشاعر المجيد على هذا البوح الشاعهري الراقي
والأداء الذي يشد الأفئدة اليه نسجا وبيانا وموسيقى
مودتي

الشاعر الذي لا يكل إبداعه ولا يمل إمتاعه

مرحى بك وسعداً بهذه الإطلالة السنية

أشدت بها وحري بها أن تشيد بمقامك وحضورك

حفظك الباري ورعاك

سيدي
كاد القلب أن يتغني ببديعتك
لسلاستها وجمالها ومعانيها الجميلة
ودي والمحبة ،،،

الشاعر الصديق محمد الحميري

شرُفت القصيدة بردك وودك ومحبتك فزادك الله فرحاً بلقائه عزوجل في مستقر رحمته

جل الود والتقدير لك

**(( مراحب بشاعر الجوزاء وهـــذا الهطول العذب المتفرّد حسّاً وصياغةً ، وأنا أطوف بين روائح الجمال تذكّرتُ ما قاله شاعرٌ قديم : سهرْنا على ذكر الأحبّةِ يا هندُ ... فلا انكشفَ المعنى ولا أُنجز الوعدُ / زادكَ اللهُ منطقاً وشاعريّةً تفيض شوقاً وودّا ، سلامي وأجمل التحايا ))**

الشاعر الرياض الشلال المحمد ما أبهاني برياحين حرفك

وزادك الله بسطةً بالجمال الروحي واللفظي

أخوك الذي يقدرك

لعمرك ما في الشعر إلا خمائل
من السحر يحدوها بأنجمه الود

فإن بثها الكلدِيْ تباريح شوقه
تراقصت الأغصان عانقها الوجد


بديع هطولك شاعرنا
لا فض فوك

تحاياي

(تراقصت الأغصان ) إن هزّ طيفكم
براعمنا واللطف فتقه الورد

فإنك إن أغدقت نعماء حرفكم
بواحتنا بي أثمر الشكر والحمد


البديع هو نبعك الذي لا ينضب بالتشجيع

بوركتِ والمجد

قصيدة جيدة

و لكن عذرا أخي الشاعر ، كنت اود ان أطرح عليك هذا التساؤل :
هل ترى ان هذا العنوان صالحاً / مناسباً يا سيد معين ؟!


تحياتي

أهلاً بفارس الحالمة الجميل

الأهم أنها نالت استحسانك والعنوان وإن اختلف فقهاء الذائقة فيه فإن الخلاف لا يفسد للود قضية

على أن المعنى المُراد من العنوان أن الذكرى مرت على ليل روحي البهيم فكانت الشمس اللحظية في قلبي و فُجاءة أمل عابرة( وشهاب ) أجمل منها في موضعها ولكن كانت الدلالة برزت في بيتٍ مستقل حمل الفكرة والمسمّى فكانت التسمية


عـلــى نَـيــزكِ الــذِكــرى تَــحــطُ دُجــنَّــةٌ
مِنَ الوَقتِ يُطفئها مِنَ الخَافـقِ البُعـدُ

وأهلاً بك وآرائك الرائعة على الدوام


أخوك