نزلَ في بئرِ الحرمانِ يبحثُ عنْ شربةِ ماءٍ تروي ظمأَ نزواتِهِِِ ولما لم يجدْ وهمَّ بالخروجِ ,أدركَهُ الغرقُ !!.
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
نزلَ في بئرِ الحرمانِ يبحثُ عنْ شربةِ ماءٍ تروي ظمأَ نزواتِهِِِ ولما لم يجدْ وهمَّ بالخروجِ ,أدركَهُ الغرقُ !!.
سيغرق بطمي الخطيئة التي دخل مستنقعها برجليه
بوركت
تقديري وتحيّتي
الأخ الفاضل الأديب الشاعر محمد كمال الدين
" ظمأ " ومضة فلسفية جميلة , جعلتني أطوف وأحلّق مع القكرة , عبر صور مختلفة وحوادث عدّة ,
ابتسمت طويلا , عندما تجسدّت أمامي إحدى الصور التي أعرفها .
تقبل تقديري وإعجابي
د. محمد حسن السمان
جعلتني أطيل الإبحار داخله
لما هذا الظمأ الذي يشعر
وأي غرق قد آل إليه
أظنه سلك طريق وإنتهى لأخر
الشاعــر الرقيق محمد كمــال
حرفــك ساطع لأبعد مدى
الإحساس فيه ذو بريق خاطف
يأخذنا لوهج
من إعجاب لاينتهي
ود وتقــدير
ه ن ا
حلوة ، وللبطل نظائره في زخم الثورات
أبدعتَ وأمتعْت
مودتي
عرفْتُ طعْمَ الندى بالصومِ مُرْتَجَلاً .... و النورُ منطقةٌ أرنو إلى فيها
هذه نتيجة الغوص وراء النزوات
ومضة جميلة أخي
شكرا لك