الواقعُ المُر

راقية الاحساس والمعنى
رقيقة الايقاع
خالص المودة

الشاعر المبدع
عبد الحكم
تقبل وافر احترامي

بل أنت غرّيدَ الهوى فرحانا

؛

الله . . الله . . يا ألق

قبلة للجمال يا جميل

شكرًا لجميل مشاعرك أخي العزيز
صهيب العاصمي
تقبل تحياتي

[QUOTE=جلال طه الجميلي;836431]ومن المروؤةِ يا صديقي أن تحمل قلباً يهزأُ بالصناديد في حومة الوغى

ولكنهُ يتهاوى على وقعِ سهام عيون الخود الرعابيب

أحسنت شاعرنا و

شكرًا لك أخي العزيز جلال طه
على حضورك وجميل مشعرك
تحياتي

خريدة تكتب بماء الذهب ...


لا عدمناكَ ..

واقع مرّ ..ان يبوح المحبّ بتلك المرارة
وكيف لا يبوح ..وقد اعلن على الملأ :

" وسألتُ عمن لا أريد فراقهُ
..... وعن الذي قتلاهُ من قتلانا

فاجابني ذاك الرسولُ بقولهِ
.... إن الذي كتمَ الهوى قد خانـا "

ومضيتَ في بوحك الجميل تشكو الهجر..
لكننا أخذتنا متعة القراءة !

بوركتم واليراع.

أسعدني حضورك أخي العزيز
عبد السلام دغمش
تقبل تحياتي

شكرا ايها الحبيب على هذا الجمال رغم ما يحمل
نص فاره بمعانيه ونسجه وبيانه وموسيقة واحاسيك التي اودعتها الكلمات
مودتي لجمال حرفك

صديقي الشاعر الكبير
محمد ذيب سليمان
تقبل وافر احترمي

لله أنت يا محمود

كم هو شفيف شعرك ورائع

لك تحيتي

**(( وأتيتُ بابَ الذكريات لعلَّني ... أجدُ الخيالَ فزادني نِسْيانا / وما تلك المعاني الزاكياتُ حروفها إلا نفحةٌ من أثير الذكريات ، جميلٌ أنت أيها الأديب الأريب ، باقاتُ ودٍّ وورد ، دمتَ بخير وألق ))**

أسعدني حضورك أخي العزيز الشاعر
رياض شلال
تقبل تحياتي

لمثل هذا البهاء تنحني الهامات إجلالا
حياك الله وبياك من متألق ، لافض فاك
يا صاحب السمو معنى ومبنى
مودتي ،،،

وسألتُ عمَّن لا أريدُ فراقهُ
وعن الذي قتلاهُ من قتلانا

فأجابني ذاك الرسول بقولهِ
إنَّ الذي كتمَ الهوى قد خانا

لا بارك الربُّ الكريمُ بصحبةٍ
إن كان صاحبها الذي قد كانا

مَن علَّمَ الطيرَ البكاءَ وصوته
قد كان غرّيدَ الهوى فرحانا

لحرف حيثما كان هطوله ألق يغلف القول، وعمق يستل القارئ من نفسه ليغوص به نحو لآلئ المضمون وروعة التعبير والتصوير
فغرد على فنن الجمال ماشئت فالواقع المرّ لن يطول وفي الأمة أحرارها يرسمون الغد الجميل

دمت شاعرنا بروعتك

تحاياي