الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» حنين الناي» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
للوقوف مع النفس شطحات تأخذ صاحبها حيث اللامعقول أحيانا أو حيث مالم يخطط له عندما وطأت قدماه هاجس الفكر
لك أسلوب مائز وتعابير فارهة بديعة تميز نصوصك أديبنا الفاضل
بوركت واليراع
تحاياي
انفتاح على الحياة الواسعة بعناصرها تبدأ في المشهد بسطح العمارة المفتوح على فضاء واسع، والسماء والغيوم والنجوم
وانحناء في اللفظة باختيار زمن الفعل في صعدت، جلست، حاولت، نظرت، صرخت، أطلت، مددت، باعدت بمتوالية متسارعة من الأفعال الماضية تحمل البطل على أجنحة المشهد المتصاعد الانفعال نحو لحظة الأمل " من هنا يمكن لمس السماء" ليتغير زمن الفعل إلى المضارع لا في فرح بل في شئ من التيه أو القلق تجلى بتحسس الغيوم التائهة ومحاورة النجمات وعدم اليقين من وجودها في مكانها في اليوم التالي
ويؤكد على ارتفاع مؤشر التوتر الشعوري ما حمله الحوار القصير مع النجمة من صورة مفتوحة على المجهول المخيف ليس فقط بتحويل غياب الكلمات إلى عشق ثائر، بل في الصورة الرهيبة بحر بلا ضفاف ...
ويتضاعف القلق بهسهسة ميتة تجعل القلب يبوح وتنثال الحروف يحاول تقليد مشاغبتها صوتا وحركة فتصعقه محاكاة المعاني، وتسلمه لعبث عنصر آخر حيث تروّضه الريح لتلقي به للدرب الضيق أسفل العمارة حيث يرسم الكاتب المشهد الأعتى يأسا والأعنف قلقا يعدون للموت صهوته البيضاء، يصرخن بنواح يسف التراب"
جميل ما فتح النص من أبواب للتفكر في معانية ووعلاقتها باختيار الكاتب لأزمان الأفعال والصور المرسومة بها
دمت مبدعا أيها الرائع
تحاياي
ما أجملها من قراءة ، قراءة لا تتوقف على النص نفسه ، بل شملت ما يحمله النص من تعدد دلالي .. وهذا ما سمح بإنتاج نص إبداعي أخر مواز للنص الأصلي .. بدوره قد يمهد إلى قراءات مختلفة ومتعددة ويساعد على فتح منافذ أخرى للقراءة ..
حقاً .. أختي الفاضلة والمبدعة المتألقة .. ربيحة ، قراءة جيدة مبنية على حس أدبي متميز ، وتذوق جيد للكلمة الأدبية والفنية .. ومن هنا يكتسب النص أدبيته ..
شكراً على اهتمامك النبيل وكلمتك الطيبة ..
كلمة أعتز بها .. تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..
هو كاتب أو شاعر كما يهيء لي ـ صعد إلى السطح في ظلام الليل
يحاول أن يلملم أفكاره , محاولا البحث عن الأبداع ـ ينظر للنجوم
يتخيلها تستحثه ليخرج أبداعه .. يقده من صخر الألفاظ , ليخرج قصيدة
ولكن الفكر يتوقف , والكلمات تتصلب في الفم .. فيصيبه دوار
فيسقط مرتين .. سقوط في إخراج الأبداع , وسقوط للجسد وموت.
أبدعت في وصف الحالة النفسية للبطل بسرد دقيق متقن, وبصور
ومشاهد قصية , وببناء درامي موفق , ولغة قوية جذلة.
تحية لقلمك الخبير ـ وشكرا لعبق حرف ألفناه بهذا الجمال.
تصوير بديع لحالة الضياع و التيه الذي يعيشه بطل القصة نتيجة صراعاته النفسية و الداخلية بين الخيال والواقع، بين القيم واللهو، بين الوجود والموت...المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفرحان بوعزة
و أَجَدْتَ، أديبنا الكبير الفرحان بوعزة، في وصف الإطمئنان الذي يسعى إليه البطل من خلال النظر إلى السماء و من خلال مسائلة النجوم من دون أن يصل إلى ذلك. فالراحة النفسية و الإطمئنان يجب أن ينبثق من ثقة الإنسان بنفسه و إيمانه بقدراته و تفائله بغدٍ أفضل.
تحاياي و تقديري
لغة شاعر وصور شاعرية
وسرد أحبه وأطيل التأمل فيه
قصة جميلة جدا أخي
شكرا لك
بوركت