الوقوف على الأطلال

قصيدة تقدم لنا بما حوت من شذرات إبداعية واضحة موهبة مهمة تستحق المتابعة والترقب!

قصيدة راقت لي ورأيت فيها صورا مميزة وجرسا صنجا وتره الألم.

دمت بخير وعافية!

تقديري

نصّ حمل الكثير من الوجد والشّجن

وتسلّل إلى أعماقنا المكلومة ليرشّ جراحها ملحًا فتنتفض

أبدعت في تصوير الواقع رغم حجم الألم الذي يكسوه غاليتي

محبّتي

مررت على نص
يترجم حسا شاعريا فياضا
خالص ودي

أعتز بهذه الكلمات من حضرتك

كل التقدير والاحترام

وقفات بهية على أطلال حري بنا جميعا أن نقف عليها
وأبيات تفيض شعرا وقلم يقطر شعورا ..
مرحبا بك أستاذة ثناء في ربوع واحة سُرَّت بغيث قلمك..

أهلا بالشاعر القدير الدكتور مختار

تشرفت بقراءتك لما كتبت
وأسعدني تعقيبك

وأشكرك لترحيبك كلك ذوق
تحيتي

الأخت ثناء

أثرت القهر والوجع والحزن في الروح المتشعبة في جسدي , وذكرت مشاعري بالجرائم غير الانسانية التي ترتكب بحق الأبرياء من البشر
ولكن

تذكرت ماذا؟
تذكرت ذاك المساء الحزين
وما ذاك إلا مساءً حزيناً كئيباً ؛ كظلم البشر !

رائعة يا ثناء

ترسمين الحرف ألقا ببراعة شاعرة

شكر ا لك أستاذتي نبيلة
هذا لطف منك . .
لك تحيتي

قصيدة تقدم لنا بما حوت من شذرات إبداعية واضحة موهبة مهمة تستحق المتابعة والترقب!

قصيدة راقت لي ورأيت فيها صورا مميزة وجرسا صنجا وتره الألم.

دمت بخير وعافية!

تقديري

أشكرا لك تشجيعك دكتور سمير العمري . .
يحق لي أن أفخر بهذه الكلمات من حضرتك . .
‏
أدامك الله في جمال الذائقة وجمال الحضور . . .
لك التقدير والاحترام

نصّ حمل الكثير من الوجد والشّجن

وتسلّل إلى أعماقنا المكلومة ليرشّ جراحها ملحًا فتنتفض

أبدعت في تصوير الواقع رغم حجم الألم الذي يكسوه غاليتي

محبّتي

قراءتك زادت من جمال النص أستاذتي فاتن .
أشكرك على هذه المسحة الشاعرية على جبهة القصيدة
محبتي

الأخت ثناء

أثرت القهر والوجع والحزن في الروح المتشعبة في جسدي , وذكرت مشاعري بالجرائم غير الانسانية التي ترتكب بحق الأبرياء من البشر
ولكن

تذكرت ماذا؟
تذكرت ذاك المساء الحزين
وما ذاك إلا مساءً حزيناً كئيباً ؛ كظلم البشر !

لا بد من الذكرى أخي الكريم . .
نحب النسيان لأنه مريح أما عبء الذكرى القاسية فنكرهه لأنه يؤلمنا ويحزننا . . .وهل ثمة ما تتحقق فيه إنسانيتنا كالألم والحزن ؟
تحيتي لك أستاذ ناجي أينما كنت
وأذاقك الله فرح الدنيا والآخرة

الأخت ثناء

أثرت القهر والوجع والحزن في الروح المتشعبة في جسدي , وذكرت مشاعري بالجرائم غير الانسانية التي ترتكب بحق الأبرياء من البشر
ولكن

تذكرت ماذا؟
تذكرت ذاك المساء الحزين
وما ذاك إلا مساءً حزيناً كئيباً ؛ كظلم البشر !

لا بد من الذكرى أخي الكريم . .
نحب النسيان لأنه مريح أما عبء الذكرى القاسية فنكرهه لأنه يؤلمنا ويحزننا . . .وهل ثمة ما تتحقق فيه إنسانيتنا كالألم والحزن ؟
تحيتي لك أستاذ ناجي أينما كنت
وأذاقك الله فرح الدنيا والآخرة