بعثرة

**(( سَوْفَ يُسْكَبُ مِنْ دَنِّ هذا الفَناءْ لَحْنُ تَوْقٍ ، لِرَشْفِ الحَياهْ ، يَثْمَلُ التُّرْبُ مِنْهْ يَنْحَني باسِمًا ، كَيْ يَلُمَّ حَصاكِ ، عَنِ الذِّكْرِياتْ / رثاءٌ ووفاءٌ وفيوضاتُ روحٍ تحلّق في خمائل الذاكرة والذكريات ، بوركتِ شاعرة الزيتون والزعتر ، ورحم اللهُ فقيدة شاعرنا الكبير ، وتقبلوا هذا العبور المتواضع مع قوافل ورود ))**

تمرّ خمائل روحك المترعة بهاء من هنا ليزداد متصفّحي اخضرارًا

ممتنّة لفيض ألق أضفيته بمرورك مبدعنا

مودّتي

قصيدتان رائعتان رغم ألم المناسبة
بوركتما
تقديري وتحيّتي

ستبقى على موعد مع الربيع
شكرا لأخضرار قلبك

وشكرا لربيعك الذي صافح اصفرار الألم هنا

مودّتي

اكثر من رائعة ترفل في ثوب بديع

صباح الياسمين اختي فاتن

احترامي وتقديري

بارك الله فيك ..

تداخل رائع في المرثية أضفت لها رونقا يليق بها.

أجدت وأحسنت

الإحساس . . مشاعر

وكرمُكِ اعتلى المنابر

وأنتِ الشاعر الثائر

"

أعجبت بالأخلاق أستاذة فاتن

وشكل العمل وإخراجه بحلّة عليها دامغُ جودتك

رحم الله من قد قَدِمَ إليه وألحقنا بهم صالحين

ــ كريمة جدا أستاذة فاتن

ربي يرضى عنك

سعيدة قصيدتي أن حظيت بإعجابكم أخي

لا حرمنا الله من روعة مروركم

مودّتي

رحمها الله وأحسن مثواها
نصّان بهما من الألم ما لا يحتمل
كوني بخير أختي المبدعة

رغم مرارته إلّا أنّ الألم هو أصدق المشاعر يا صديقي

قد يلهنا الفرح عن الكتابة لكنّ الألم يجبرنا على النّزف

ازدهت حروفي بمرورك

مودّتي

الأستاذة ــ فاتن
سلام الله عليك ورحمته وبركاته
مررت بالصفحة 81 في ساحة الفصيح ، فشممت بخورًا أقسمت أنه لك ، وفعلًا وجدتك هنا حرفًا مبهرًا عطرًا .
تحياتي

اشتقنا إليك يا كروان الواحة
فأين أنت من عشك الدافئ ؟!
نتمنى على الله أن تكوني بخير وعافية
كل الود

رثاء ووفاء في نصين رائعين تآلفا وتعانقا وتناغما كقطعة أدبية رائعة
في نص ولا أجمل رغم الحزن والألم بما حمل من معان ونسج
وإبداع وألق شعري جميل
أوجعت قلوبنا بتلك المشاعر الحزينة الصادقة ـ لا أحزن الله
لك قلبا، ولا بعثر لك روحا.
تشتاقك الواحة فاتن وقلوبنا
ولك الود والورد.