أجيال السيجارة

أبيات فكاهية وابداع متوهج بالمفردات القوية
تقديري وودي

قصيدة ساخرة طريفة ومعبرة عن حال تنتشر للأسف وكدنا نعتاد رؤيتها وهنا الخطورة
جميلة رغم بعض الملاحظات وقد قدمتِ بكونها قديمة المنشأ نسبيا
مودتي وكثير تقديري

حياك الله استاذنا الغالي / وليد
اشكرك على مرورك الذي ننتظره دوما ونفتخر به
واروع ما قلته أننا كدنا نعتاد رؤية المنكر وماهو صالح وصحيح كدنا أن نعتبره غريبا وهذا خطير إن لم نقوم بإنكار المنكر وتوجيه النصيحة
اسعدني مرورك وسكوتك عن الملاحظات كونها قديمة على أمل أن نحيك أجود منها في المستقبل إن شاءالله
كل الود

والله اننا نحتاج الى مثل هذه على الأقل لنقتل
هذا القهر الاذي يلاحقنا في كل بلداننا
وقد زرعت في القلب قبل الشفتين ابتسامة
وانا اتخيل المنظر امامي وكاني اراه

شكرا لك اخيتي على الجمال والمتعة

أسعد الله قلبك ياأبي ودامت ابتسامتك وخُتم لك بخير
أشكرك لك مرورك وإطلالتك الجميلة على قصيدتك ابنتك التي شابها ماشابها من هنات
حفظك الباري

أحتاج للرجوع إليها مرة أخرى فإن النص ملفت
ويقدم لنا شاعرة لها إمكانيات أخري
فقد عبرت ببراعة وخفة ظل جاذبة
نشكر شاعرتنا ونتمنى لها دوام التوفيق
خالص الود

حياك الله شاعرنا الحكيم / عبدالحكم
واهلا بك في كل مرة تود الرجوع فيها فهذا يسرنا
اشكرك على إشادتك بالقلم وطريقة صاحبته فهذا أعتز به حقا
جل تقديري واحترامي لكم
بوركت

ولبراءة الجودي حظٌ وافرٌ من الدُعابة الأدبية ؟

هذا ما لم يخطرُ لي على بال - اما وقد كشفتِ لنا عن هذه

القدرة الهائلة في هذا المجال فأنتِ عندنا اليوم غيركِ البارحة

قصيدة لو قرأها الجاحظُ لاستلقى على قفاه ضاحكا وهو من هو في هذا الباب

شكراً أختنا براءة ولعلنا نكتشفُ منكِ في قابل الايام فناً آخر

دمتِ متألقة

أكتفي بما قاله أستاذنا وشاعرنا / جلال الجميلي
دمتِ ودام سموك ،،،

لله درّك براءتي لقد أيقظت ضحكاتي من في البيت من شدّتها

قصيدة ساخرة مؤلمة شديدة الوقع

دام ألق حرفك

محبّتي

أوقظيهم وغيري الأجواء عليهم ومع هذا سيشتد استغرابهم وربما بقولون لكِ كما يقول لي أهلي : ( أجُننتِ ؟ )
وربما يظنون أن الشاشة صنم ونحن أصنام قابعون أمامها لانذرف دمعا أو نضحك حسب تأثرنا بما نقرأ !!
عظيم مودتي أختي الغالية فاتن وأشكرك على مرورك الرائع

سموم الغرب تسقي كل فكرٍ = "فهذا الشرُّ أوله عبارة "
إذا أبصرتُ قومي زاد همِّي = عذابَ الله لم يخشوا وناره
فقل لي ياأخا الإسلام صدقًا = يسرُّك أن ترى سعدًا كسارة !

العزيزة براءة:

أنت سطرت آخر قصيدتك أبيات حكمة...فى عجب أن تأت به وقد عصف بك الألم والثورة على شباب عاقٍّ متهتك خليع!

لا فض فوك يا غالية...وقدنثرت دررك الغالية!

أخوكم

حياك الله شاعرنا وأديبنا المميز / فوزي الشلبي
يشرفني مرورك ويُسعدني ماتكتبه من ردرد مفيدة

مهما عصف بنا الألم وثار القلب غيرة على الدين مما نراه من منكرات ومخالفات شرعية تؤثر بشكل سريع في هدم الفكر وانعدام الثقافةالإسلامية تدريجيا فإنا لانرجو من وراء هذه العبارات التي خرجت من قلب محترق إلا الخير للشباب ألم يقل الله تعالى : ( ولو كنتَ فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك ) وقوله : ( ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن )
وليس هناك افضل من أن نتقرب لقلوب الشباب إلا بمثل اسلوبهم ومرحم وعنفوانيتهم ونشاطهم فنقدم الطرفة في طيها الحكمة وربما هو أكثر تقبلا للنصح وأخف حملا على الصدر
فمهما كان كثير منهم متهتك وعاق إلا أن في قلوبهم بذرات خير تحتاج لعناية , تحتاج لمن يسقيها ويوجهها ويذكرها بين فينة وأخرى برفق تارة وبشدة اخرى
تقديري وودي

هذه القصيدة هي من فن الهجاء الساخر
وهذا الفن يضفي على الهجاء الذي هو غرض مكفهر الوجه دعابة وظرافة وحلاوة
حقا لقد كنت بارعة في اصطياد جوانب سلبية في الكثير من شبابنا
سيدتي الشاعرة البارعة الاستاذة براءة
اعجبتني هذه القصيدة واستمتعت بها كثيرا
دمت بفرح وشعر وجمال
مع عميق احترامي وعبق مودتي

أهلا بك شاعرنا الفاضل / خالد صبر
أشكر لك قراءتك التي تنم عن ثقافة وفكر ونظرة مميزة مستقلة
ففي الحقيقة حينما يجتمع الساخر والهجاء لابد ان تكون ناك طرفة ومتعة وضحكة حتى لول لم يقصدها الكاتب
أسعدني حضورك ورأيك ونتمنى أن نكون عند حسن الظن
بارك الله بك وحماك من كل سوء

عزفت بحسرة ومسخرية مرّة فلست بأوتار حرفك جلد صمتنا عن تردي حال شباب الأمة وكأنه ليس شاننا جميعا
بقصيدة جميلة الروح تفيض بإباء حرّة وتسجل غضبة ربما توقظ حيا إن سمعها


بعض هنة كتسكين ومتحرك
وكسر عروضي كما في
وصدَّق حينا قالت فتاةٌ = مليح الوجه ماأحلى حواره !



دمت وروعة حرفك غاليتي

تحاياي

أهلا بك معلمتنا العزيزة / ربيحة
يشرفني مرورك الراقي والمحفز لنا دوما
الكسر في هذا البيت كان غير مقصود فإن الميم سقطت مني سهوا في ( وصدق حينما قالت فتاة ) وقد أشرتُ غلى هذا في أحد ردودي ان يعدله أحد المشرفين وربما لم ينتبه أحد
أثق حين مرورك أن هناك ملاحظات قيمة وتعقيب رائع نستفيد مما يحوي من علم دوما
زادك الله علما وحكمة وحفظك أينما كنتِ
ودي وتقديري

ردة فعلٍ مبررة وقصيدة هادفة ، تحمل في مضامينها دعوة للسمو
وتنبيه الشباب إلى ما يجب أن يتجنبوه وفي المقابل هي دعوة إلى
مكارم الأخلاق وما ينغي أن يكون عليه الشباب المسلم.

أحييك أختي الشاعرة المتألقة براءة ,

تحياتي وتقديري.