في أول الشوق...

أتابع ألق حرفك صديقي الشاعر
ومثلك من هو جدير بكل حفاوة
لك خالص ودي
تحياتي

في أولِ الشوقِ، لا في آخرِ الشغفِ
قُلْ للحياةِ وقد أعْيَتْكَ : فلْتَقِفِي

عوَّدْتِني نَكَبَاتٍ كُلَّما قَصَفَتْ
نَخْلِي عَفَوْتُ، ولَمْ يَثْأرْ لَهَ سَعَفِي

آتٍ إليكِ لأُشفَى مِنكِ دون عصاً
أُلقي بها، وبلا وحيٍ ولا صُحُفِ

خافي، فلستُ بمنْ يَخشاكِ مُرتجفاً
خافي، فلستِ بمن أخشاهُ، وارتجفي

رائع يا أخي
شعرك رائع ممتع وفيه مشاعر مميزة

اشتقنا لشعرم يا أخي

بوركت

خافي، فلستُ بمنْ يَخشاكِ مُرتجفاً
خافي، فلستِ بمن أخشاهُ، وارتجفي

لو لم تكتب من الشعر غير هذا المدهش الذي ختمت به قصيدتك لمنت به من اشعر الشعراء
شعر متفوق وشاعرية خلابة

دمت بألق

تحاياي

الله الله الله
راااائعة جداااا سعدت واستمتعت كثيرا بقراءتها
سلمت أخي الفاضل وسلمت يمينك
تحيتي وخالص مودتي

الله الله!
رائع يا خالد بهذه القصيدة الحالمة حسا الصاخبة جرسا!
لا فض فوك حقا!


تقديري

فيض من المشاعر انسكب، وترتيل أحاسيس
تردد صداها جميلة الحس والمعنى
فلله حرفك ما أروعه
بورك الشعر والشعور.