صفحة سلوى سعد

معذرة يا استاذ لقد سقط مني حرف النداء هي في الأصل
بردٌ بردٌ يا أختي مي = مــطــرٌ ثــلـــجٌ ريـــــحٌ رعـــــدٌ

الجملة اسمية ، وأظن أن أختي خبر
ومي أظنها بدل من أختي

طبعا جوابك غبر سليم
كيف تكون خبرا و أين المبتدأ ( طبعا لا أريد إجابة )

معذرة يا استاذ لقد سقط مني حرف النداء هي في الأصل
بردٌ بردٌ يا أختي مي = مــطــرٌ ثــلـــجٌ ريـــــحٌ رعـــــدٌ

هي فعلا منادى و بإسقاط أداة النداء ( يعني لا داعي لأداة النداء )
و ميُّ هكذا تضبط لأنها منادى اسم علم
أقترح عليك أن تقولي بدل ميّ : دعدُ , و بذلك نكون قد صرّعنا البيت و هذا جميل و يعطي قوة للبيت .


أنتظريني بعد أنت تجيبي على اقتراحي .

لكنني كتبت القصيدة لصديقتي مي

لكنني كتبت القصيدة لصديقتي مي

و ماذا يعني هذا ... هل تريدينني أن أقبل البيت مكسورا لأجل خاطر مي .. ؟

و ماذا يعني هذا ... هل تريدينني أن أقبل البيت مكسورا لأجل خاطر مي .. ؟

حسناً يا أستاذ دعد

حسناً يا أستاذ دعد

يا سلوى ماذا لو كتبت القصيدة لصديقتك نور الهدى , هل نستطيع وضعها في قصيدتك , طبعا لا ..
واقتراحي ليس مجبرا لك .. نحن في النهاية نكتب قصيدة لنستفيد و نتعلم الشعر فإن صادف أن لزمنا وضع اسم في القصيدة بشكل ضروري فننظر إن كنا نستطيع وضعه في مكان مناسب وضعناه و إلا فنحن نغير الوزن بما يناسب الاسم .

اقتراحي نستفيد منه بأن دعد و رعد بينهما سجع و جناس غير تام , و كذا يصيح البيت مُصَرَّعًا إذ إن لهما الوزن و الروي و القافية ذاتها ,

و لي عودة .

بردٌ بردٌ أختي دعدُ مطرٌ ثلجٌ ريحٌ رعدٌ قد زارتنا نعمة يا أه لاً،بالضيف فبعدكِ رغدٌ

[
بردٌ بردٌ أختي دعدُ= مطرٌ ثلجٌ ريحٌ رعدٌ
قد زارتنا نعمة يا أه = لاً،بالضيف فبعدكِ رغدٌ

التدوير هنا ثقيل , اضطررت إليه و إلى إلغاء التنوين من آحر نعمة
لك لو قلت :
قد زارتنا نعمةُ ربي = حَيَّهَلا إذْ بعدك رغدُ

كـونــي ضــيــفٌ لا إعــصــارٌ

كوني ضيفا لا إعصارا , لأنهما خبرا لكان منصوب .
و نجد ألا تضاد بين " ضيفا " و بين " إعصارا " فالضيف قد يكون لطيفا و قد يكون ثقيلا مكروها .
حاولي بالبديل , و إن عييت ساعدتك بمثال .

لا تــــــؤذي لا هــــــذا وعــــــدٌ

لا تؤذي لا ... ثقيلة بهذا الشكل
ثم هذا وعد , أسلوب عامي , لأنك أنت من يقرر أنه وعد , بينما المفروض أم تقول هي : لن أؤذيكم , فتقولين مستفسرة : هذا وعد ؟ أي هل هذا وعد منك ؟

كم طفلٌ أحبكِ وهنا مـن
خشـي غضبـكِ وجـزرٌ مــدٌّ

[COLOR="red"]إذا كانت هذه كم الكثرة فيجب أن يليها مجرور .
ثم هناك كسر عند أحبك ,
و في العجز ركاكة في المعنى و المبنى
الجميل في العجز أنك استطعت الإتيان بتسع متحركات و هذه مقدرة تحسب لك .
/COLOR]

أنتظر تعديلك ...

بـــردٌ بـــردٌ أخـتــي دعــــدُ مـطــرٌ ثـلــجٌ ريــــحٌ رعــــدٌ قـــد زارتـنــا نـعـمـة ربي حَيَّهَلا إذ بعدكِ رغدٌ كـونـي ضيفاً لا إعصاراً لا تبكينا هذا وعدٌ كم طفلٍ أحبكِ وهنا مـنْ خشي غضبـكِ وجـزرٌ مـدٌّ

[/gasida][/COLOR][/SIZE]

بـــردٌ بـــردٌ أخـتــي دعــــدُ مـطــرٌ ثـلــجٌ ريــــحٌ رعــــدٌ قـــد زارتـنــا نـعـمـة ربي حَيَّهَلا إذ بعدكِ رغدٌ كـونـي ضيفاً لا إعصاراً لا تبكينا هذا وعدٌ لا يصح التركيب هذا وعد هكذا في هذا التركيب تكونين أنت التي تعطي الوعد , بينما أنت تريدين هذا الوعد من حالة المطر . كم طفلٍ أحبكِ وهنا مـنْ خشي غضبـكِ وجـزرٌ مـد الصدر به كسر عند أحبك و لم أفهم جزر و مد

[/COLOR][/gasida][/COLOR][/SIZE]

أنتظرك ...