صفحة سلوى سعد

بــــردٌ بــــردٌ أخــتــي دعـــــدُ = مــطــرٌ ثــلــجٌ ريـــــحٌ رعـــــدٌ
قــــد زارتــنــا نـعــمــة ربـــــي = حَـيَّـهَــلا إذ بــعــدكِ رغــــدٌ
كـونـي ضيـفـاً لا إعـصــاراً = ليت بكِ دفئٌ لا برْدٌ
طفلٌ فرح بكِ وهنا منْ = خشي غضبكِ وجـزرٌ مـدٌّ

بــــردٌ بــــردٌ أخــتــي دعـــــدُ = مــطــرٌ ثــلــجٌ ريـــــحٌ رعـــــدٌ
قــــد زارتــنــا نـعــمــة ربـــــي = حَـيَّـهَــلا إذ بــعــدكِ رغــــدٌ
كـونـي ضيـفـاً لا إعـصــاراً = ليت بكِ دفئٌ لا برْدٌ

العجز مكسور
و دفءٌ , هكذا تكتب همزتها

طفلٌ فرح بكِ وهنا منْ = خشي غضبكِ وجـزرٌ مـدٌّ

ما ذا تريدين قوله ؟

أنتظرك...

بــــردٌ بــــردٌ أخــتــي دعـــــدُ = مــطــرٌ ثــلــجٌ ريـــــحٌ رعـــــدٌ
قــــد زارتــنــا نـعــمــة ربـــــي = حَـيَّـهَــلا إذ بــعــدكِ رغــــدٌ
قطراتٌ تنعشنا ، ترسم = أملاً ، حلماً ، يسقط بَرَدٌ
يهتف أطفالٌ يحتفلو = ن ، بكِ هيا لا تؤذي وعدٌ

بــــردٌ بــــردٌ أخــتــي دعـــــدُ = مــطــرٌ ثــلــجٌ ريـــــحٌ رعـــــدٌ
قــــد زارتــنــا نـعــمــة ربـــــي = حَـيَّـهَــلا إذ بــعــدكِ رغــــدٌ
قطراتٌ تنعشنا ، ترسم = أملاً ، حلماً ، يسقط بَرَدٌ
يهتف أطفالٌ يحتفلو = ن ، بكِ هيا لا تؤذي وعدٌ

هكذا الأمور ليست في صالحك ..
كلما أشرت إلى خطأ تقومين بحذفه !!!!
كأنك يا أبا زيد ما غزيت !
نريد أن نتعلم كيف نصحح أخطاءنا ,
لو أني قلت لك احذفيه فلا بأس لكني أطلب إيضاحا فأجيبيني و أشير إلى خلل فعليك تصويبه .


أنتظرك ...

بــــردٌ بــــردٌ أخــتــي دعـــــدُ = مــطــرٌ ثــلــجٌ ريـــــحٌ رعـــــدٌ
قــــد زارتــنــا نـعــمــة ربـــــي = حَـيَّـهَــلا إذ بــعــدكِ رغــــدٌ
كـونـي ضيـفـاً لا إعـصــاراً = ليت بكِ دفءٌ لا برْدٌ
طفلٌ فرح بكِ وهنا منْ = خشي غضبكِ وجـزرٌ مـدٌّ

في البيت الأخير أريد أن أقول أن هناك أطفال يفرحون بالأمطار والثلج وهناك من يخاف من شدتها كأولئك الأطفال المشردين والمهجرين ومن تكون بيوتهم بسيطة فهم يخافون من قوتها فهي تكوني أحيانا قوية وشديدة وأحياناً خفيفة لذلك قلت جزر ومد

بــــردٌ بــــردٌ أخــتــي دعـــــدُ = مــطــرٌ ثــلــجٌ ريـــــحٌ رعـــــدٌ
قــــد زارتــنــا نـعــمــة ربـــــي = حَـيَّـهَــلا إذ بــعــدكِ رغــــدٌ
كـونـي ضيـفـاً لا إعـصــاراً = ليت بكِ دفءٌ لا برْدٌ
طفلٌ فرح بكِ وهنا منْ = خشي غضبكِ وجـزرٌ مـدٌّ

في البيت الأخير أريد أن أقول أن هناك أطفال يفرحون بالأمطار والثلج وهناك من يخاف من شدتها كأولئك الأطفال المشردين والمهجرين ومن تكون بيوتهم بسيطة فهم يخافون من قوتها فهي تكوني أحيانا قوية وشديدة وأحياناً خفيفة لذلك قلت جزر ومد

البيت لا يظهرإلا طفل فرح ومن خشي غضبك
أما التفسيرات الأخرى فلا شيء واضح منها أبدا , و لو أن زهيرا أراد أن يضع كل هذه المعاني في بيت خببي لداخ و أعيى و أعلن عجزه .
و ما يزال عجز البيت الثالث فيه كسر .

أنتظرك ...

بــــردٌ بــــردٌ أخــتــي دعـــــدُ = مــطــرٌ ثــلــجٌ ريـــــحٌ رعـــــدٌ
قــــد زارتــنــا نـعــمــة ربـــــي = حَـيَّـهَــلا إذ بــعــدكِ رغــــدٌ
كـونـي ضيـفـاً لا إعـصــاراً = ليت معكِ دفءٌ لا برْدٌ
طفلٌ فرح بكِ لعب غنى = مسروراً إنّه بكِ وجدٌ

بــــردٌ بــــردٌ أخــتــي دعـــــدُ = مــطــرٌ ثــلــجٌ ريـــــحٌ رعـــــدٌ
قــــد زارتــنــا نـعــمــة ربـــــي = حَـيَّـهَــلا إذ بــعــدكِ رغــــدٌ
كـونـي ضيـفـاً لا إعـصــاراً = ليت معكِ دفءٌ لا برْدٌ
طفلٌ فرح بكِ لعب غنى = مسروراً إنّه بكِ وجدٌ

هذه الأشطر الثلاثة رغم سلامة الوزن فيها إلا أن الجرس الموسيقي مضطرب , وبه ثقل ..
أنتظر إعادتها مغ ملاحظة عدم تكرار السبب الثقيل , لأني أراك لا تجيدين استخدامه مكررا .

بــــردٌ بــــردٌ أخــتــي دعـــــدُ = مــطــرٌ ثــلــجٌ ريـــــحٌ رعـــــدٌ
قــــد زارتــنــا نـعــمــة ربـــــي = حَـيَّـهَــلا إذ بــعــدكِ رغــــدٌ
كـونـي ضيـفـاً لا إعـصــاراً = هيا إنك خيرٌ وعدٌ
أطفالٌ رقصوا فرحاً بك = رددوا شعراً اليوم سعدٌ

بعد إذن الأستاذ أحمد رامي ، وصاحبة المتصفّح الأخت سلوى ، أحببت أن أقول : طاب المعنى ، غنَّى الوردُ ... برَدٌ ، برْدٌ ، أختي وعدُ فبها الآفاق ملوّنةٌ ... مطرٌ ، ثلجٌ ، ريحٌ ، رعدُ قد زارتنا نُعمى ربي ... لا ليس لها أبدًا حدُّ أحيت آمالَ مباهجنا ... إذ حيّا القلبَ بها رغدُ كوني ضيفًا لا إعصارًا ... كي يغمرنا دفءٌ يشدو فرحُ الأطفال متى لعبوا ... لا جزرٌ يُرهبُ ، لا مدُّ فتؤوب عيون لطائفنا ... وتغيب عواديهِ البعدُ ..............