تمرين 2 : -
فاعلن : طالبٌ ، منْ هنا
فعولن : صدوقٌ ،إلى من؟
مفاعيلن : مفاتيحٌ ، متى يأتي ؟
مفاعلتن : يصافحني ، معي كتبٌ
مستفعلن : مستنكرٌ ، كن حافظا
مفعولات : مقولاتُ ،هذا فيل
فاعلاتن : صابراتٌ ، كنْ رحيماً
متفاعلن : متسابقٌ ، عملي هنا
القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
تمرين 2 : -
فاعلن : طالبٌ ، منْ هنا
فعولن : صدوقٌ ،إلى من؟
مفاعيلن : مفاتيحٌ ، متى يأتي ؟
مفاعلتن : يصافحني ، معي كتبٌ
مستفعلن : مستنكرٌ ، كن حافظا
مفعولات : مقولاتُ ،هذا فيل
فاعلاتن : صابراتٌ ، كنْ رحيماً
متفاعلن : متسابقٌ ، عملي هنا
تمرين 2 : -
فاعلن : طالبٌ ، منْ هنا
فعولن : صدوقٌ ،إلى من؟
مفاعيلن : مفاتيحٌ ، متى يأتي ؟
مفاعلتن : يصافحني ، معي كتبٌ
مستفعلن : مستنكرٌ ، كن حافظا
مفعولات : مرفوعات ، هذا قِيلَ
فاعلاتن : صابراتٌ ، كنْ رحيماً
متفاعلن : متسابقٌ ، عملي هنا
مفعولات : منصوبات ، عمي مات
شكر الله سعيكم يا أستاذ ، لقد توفي عمي منذ شهر .
والآن ماذا أفعل يا أستاذ ؟
أستاذي مللت الانتظار ومل الانتظار مني ، أريد أن أعرف ماذا أفعل ؟؟؟
لماذا الملل
؟؟؟؟؟؟؟؟
هناك في موضوع دروس العروض تمارين بحاجة إلى حل ,
فلمَ لا تحاولين حلها ..
هيا , دعي الكسل و هات اليراعة و القرطاس , و ابدئي في حل التمارين ..
ها ..!!
ما زلت جالسة ؟؟ هيا
التمرين الثالث : -
فعولن فعولن
فعولن فعول
فعول فعولن
فعول فعول
الحل :
حروفي تعاني
وشعري حزينُ
على كلماتي
وهمس فؤادِ
أتمنى أن تكون إجاباتي صحيحة
التمرين الرابع : -
لقد بدأت قصّتي في الشتاء
ووقت مرور غيوم البلاء
فقدنا الحبيب بنقص الدواء
فما كان إلا وجود العزاء