عادت إلى الطيش العجوزْ سوتْ مفاتن للبروز لـتُـري الشبيبة ما لها - رغم الخريف- من الكنـوزْ لغـة العواطف داعبـت إحساس مرهفة هـزوز !! وغدتْ تسيـر بخـطـوة مختلـة لتغـيـظ فــوزْ دقـات طـبـل كعبـهـا بالسوق يهمزهـا الهمـوزْ ما بيـن عـاري لبسهـا أو ضيق بنطالِ "الجنـوز"ْ كـل يسابـق بالرضا حتـى تضاربـت "الفيـوزْ" في عقل عاشقهـا الـذي دفع الكثير لكـي يفـوزْ فتـرى الهدايـا أُمطِرت ذهبـاً وفاكهـةً ولــوزْ هـذا هديتـه العـطـو -ر وآخـرٌ صندوق مــوزْ أتراه قد مـات الحـيـا -ء فجـاوزت حـد الـركـوزْ قال الأبالس أن بَدَتْ أضحوكة تلـك العجـوز!! سـاءت مباذلهـا الـتـي بالفحـش لعنتهـا تجـوز تلـك العجـوز حكـايـة فيها المواعظ والرموز وقع التصابي بالعجوز من لا يجوز فهل يجوزْ !!؟ شعر/ موسى غلفان واصلي