عَلَى حِين لَهْفَة

كَأنَّ المَوْتَ يَخْتَالُ
إذَا احْتَدَّتْ بكَ الحَالُ

تُهَدْهِدُ لَهْفَتِيْ دَوْمًا
وَفِيْ عَيْنَيْكَ أهْوَالُ

تُطَبِّبُ حَالَتِيْ بيَدٍ
وَفِيْ أُخْرَاكَ أحْوَالُ

فَقُلْ للآهِ يَا أبَتِيْ
كَفَى، فالمَوْتُ خَتَّالُ

وَقُلْ لِلدَّمْعِ لَسْنَا وَحْدَنَا
نَبْكِيْ وَنَنْسَالُ

تَعَالَ نُهَادِنُ الأوْجَاعَ
إنَّ الهَمَّ قَتَّالُ
ـــــــــــــــــــــــ
خَدَعَنَا كَثِيرًا، وَذَاتَ طُمَأنِينَةٍ .. صَدَقْ!
،
أحمد البرعي

قصيدة موسيقاها ذات تفاؤل وشجن , ورؤية إنسانية تحملُ حروفها آلاف المعاني
تقديري لقلمك الشامخ

أبياتٌ رائعات شاعرنا البرعي
نهاية جميلة رغم تلك المهادنة التي توحي بالضعف البشري
ما كان ضرّكَ لو أطلتَ متعتنا معها ؟
ننتظرُ هطولكَ مرةً أخرى مع مُطولةٍ رائعة
شكراً أخي الشاعر المُجيد واهلاً بك في واحة الابداع

أجدتها وبرعت في أسلوب طرحها

صور جميلة وحراك أمتعتنا بمتابعته

دمت مبدعا

مودّتي

أبيات رشيقة الجرس عميقة المعنى والحس!

لا فض فوك شاعرا!

دمت بخير وعافية!

تقديري

أحسنت وأجدت

وبلغت النجعة في القول

تحياتي شاعرنا

فَقُلْ للآهِ يَا أبَتِيْ كَفَى، فالمَوْتُ خَتَّالُ
وَقُلْ لِلدَّمْعِ لَسْنَا وَحْدَنَا نَبْكِيْ وَنَنْسَالُ

لحنها جميل وصورها
أمتعتني قراءتها

شكرا لك أخي

بوركت