و زغرد القلق

و زغرد القلق :

و زغرد القلق في القلب المضنى ، العينان غائرتان في محجر الموت ، و السواد يجلل عقولاً لا تفقه إلا بطونها .
الدمار محتل بالذهب البعيد ، فيما الأسئلة تحرق حجباً من النار بنتها سنون تعفنت فيها أرواح لم تكن يوماً حبلى .
السقوط جائز على العقول التي لم تعرف يوماً الألق ، فالشروق الخفي لا يملك أن ينير دروباً ملكتها شياطين الغباء .

دام الفكر واليراع أخي الأديب الحبيب ( عبد الله )
دوام الحال من المحال ، وإنّ بعد العسر يأتي اليسرُ والفرجُ...
تحيتي الخالصة صديقي الكريم

أعجبتني استعارات النص.
جميل ما قرأت هنا.
تحيتي والمودة

الاستاذ عبد الله راتب نفاخ

القلق ذلك القدر المحتم على اصحاب القلوب والعقول الكبيرة

دام قلبك باتساعة

السقوط جائز على العقول التي لم تعرف يوماً الألق ، فالشروق الخفي لا يملك أن ينير دروباً ملكتها شياطين الغباء .

لا يمكن أن يبقى الشّروق مخفيا، فالنّور تتسرّب إشعاعاته رغم كلّ السّدود؛ لأنّه الأقوى!
وإن شاء الله يزول الغباء وأصحابه
بوركت أخ عبدالله
تقديري وتحيّتي

القلق لايسكن إلا من كان في قلبه متسع له
فبقدر اتساعه يكون حجم القلق
ولكن صبرا .. سيأتي شروق ينير دروب الحائرين ويصعق قلق القلوب المضنية
أبدعت أديبنا المكرم
خالص التحايا

[SIZE="6"
السقوط جائز على العقول التي لم تعرف يوماً الألق ، فالشروق الخفي لا يملك أن ينير دروباً ملكتها شياطين الغباء .[/SIZE]

نص يزخر بالصور المرسومة بعمق
مركز جدا هذا النص و فيه غرق شديد
أبدعت سيدي
تحيتي و تقديري

وتبقى ايها الحبيب ذلك القلم الذي يعرف

كيف يرسم الصورةالموحية والدالة

والمعبرة بفنية رائعة عن كل ما يراود النفس

شكرا لك

القلق موجود لكن الأمل أيضا موجود وسيشرق فجر جديد

كثيفٌ وموغلٌ ومعبرٌ نصك الجميل سيدي
شكرا لهذا الإبداع صديقي الأديب عبد الله