ليست مشكلة ان نغير البحر او القطر او النغم
ولتكن القصيدة كما يشاء مبدعها في عدد الابيات وان ارادها كاملة فبها ونعمت
الله اكبر يابلادى كبرى
وللاخ سورى قومى يلا وحرّرى
ثورى لدمى ...قومى يلاّ وأثأرى
ابداّ ما نرضى بالسكوت المبهمى
فينك ضمير العالم الحرّ الأبى
اولم ترانا ف الشوارع نعدمى
وعيون ثكلى ف المقابر ترجمى
بات الطغاة على رفاتى تتهكمى
والدم اصبح كالبحور مدمدمى
الله اكبر يابلادى ..تكلمى
ذلاً وعار..ندفن رؤسنا ف الرمال
وندق اعناق الرجال
وتموت صرخه فى بلادى
كانت بكم
دوماً تلوذ وتحتمى
الله اكبر يا بلاد العُرب
دمك من دمى
قتلواالصغار ونرى الماّذن
تهدمى
ماعاد يجدى بى الفرار
ان قطعو الاوصال.. فلله دوماً
ساجداً ومنحنى
به الّوذ
ويهون دمى وأرتمى
الله اكبر يابلادى
تكلمى
تكلمى
ارجو ان تتقبل تجربتى
وبعض خربشاتى المتواضعه
وبالتوفيق