إلى :: القلم ::
" أدعوكَ يا صديقي ألا تلعب دور البطولة في مسرحية وهميّة فصولها عنكبوتية شباكها غير مرئية ..
وإياك أن تلعب دور سوبرمان لئلا تمسي سوبر مات .. !!"
بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»
إلى :: القلم ::
" أدعوكَ يا صديقي ألا تلعب دور البطولة في مسرحية وهميّة فصولها عنكبوتية شباكها غير مرئية ..
وإياك أن تلعب دور سوبرمان لئلا تمسي سوبر مات .. !!"
إلى :: الضبابية ::
أتراكِ تنسجين فصولاً من خيال ؟ أم علكِ تسامرين عالم ما وراء الخيال وتعاندين إيقاعاته؟
أم تراكِ تتوحدين معه ؟؟
إلى .. القمر :
فلتنِر دوماً يا قمر...وكفاكَ حُزناً وتجرُّع السهر
دع النجوم تُغنّي وتعبَثُ بالحِليِّ ورقائق المطر
إلى :: المجهول ::
لماذا نقبل اليد التي تغتال آمالنا وأحلامنا ؟!
إلى الفجر :
دوماً تتربع في أحشاء الوجود و غياهب غياهب الذات ..
إلى مرافئ الريح و موسيقى الشجن الشتوي
إلامَ الحُلم منكسرٌ
و ما للراية البيضاء من وطنٍ
و لا أنصار ؟؟
أرجو أن يتفهم المزن أمية الرمل
إلى شكسبير
صدقت بقولك :
Human ingratitude is worse than winter winds
التعديل الأخير تم بواسطة محمد نعمان الحكيمي ; 25-08-2013 الساعة 10:26 PM
إلى مترجمي الشعر
"Poetry is that what is killed in translation"
إلى مصر العصيِّ على الضلالِ = مجيد أنت يا وطن الرجالِ
إلى نداء
وقفتُ حيال عزفكِ بابتهالِ=أفرُّ إليكِ من لحن الدلالِ
و كانت رعشةُ الإبداعِ أندى= فماً من لغو حبي وابتذالي
لذا انفرط السناءُ على غشيمٍ=و ما احتمل السؤالُ ضحى السؤالِ!